(١) راجع: محمد وهدان، تحرير المجلة العربية المهاجرة والمحلية، دراسة مقارنة بين مجلتي الوطن العربي والمجلة المهاجرتين، والمصور وروز اليوسف المصريتين، ماجستير، غير منشور، كلية اللغة العربية، جامعة الأزهر، ص ٢٢. (٢) يرى بعض الباحثين أن التسمية الصحيحة لهذا اللون من الصحافة بأن نسميها: الصحافة العربية في الغرب، وليست المهاجرة؛ لأن هذه الصحافة لم تهاجر من موطن أصلي، وإنما قد هاجر بعض الصحفيين وأصحاب الصحف في أوقات متفاوتة، وفي الغرب أسسوا وغيرهم مؤسسات صحفية جديدة كلياً، وليست امتداداً رأسمالياً لمؤسسات كانت قائمة داخل العالم العربي، والخلاصة أن الهجرة لها دلالات سياسية واجتماعية واقتصادية لم تتوفر في نشأة وتطور هذه الصحافة التي نتكلم عنها، انظر: غالي شكري، أزمة الصحافة العربية في الغرب، دراسات إعلامية، العدد (٥٠) يناير ١٩٨٨م، القاهرة، ص ١٠. (٣) فاروق أبو زيد، الصحافة العربية المهاجرة، عالم الكتب القاهرة، الطبعة الثانية، ١٩٩٣م، ص ٤٦٣. (٤) المرجع سابق، ص ٣. (٥) السابق نفسه، ص ٤. (٦) السابق نفسه، ص ٢. (٧) الحوادث، العدد الصادر في ٤ يناير ١٩٨٠م، لندن، نقلاً عن محمد وهدان، تحرير المجلة العربية والمحلية، مرجع سابق، ص ٢. (٨) حلمي محمد القاعود، الصحافة المهاجرة، دراسة وتحليل، دار الاعتصام، القاهرة، ١٩٨٣م، ص ٨. (٩) حلمي محمد القاعود، السابق نفسه، ص ٨، ٩، ١٠، ١١. (١٠) صدر العدد الأول من جريدة (العرب) في ١/٦/١٩٧٧م عن مؤسسة الهوني المحدودة المسؤولية وصاحبها الصحفي الليبي أحمد الهوني وزير الإعلام الليبي الأسبق في العصر الملكي، أما جريدة (الشرق الأوسط) ، فقد صدر العدد الأول منها في ٤/٧/١٩٧٨م عن الشركة السعودية للأبحاث والتسويق، وصاحبا الجريدة سعوديان الأخوان هشام ومحمد علي حافظ، أما جريدة (الحياة) ؛ فصدرت أولاً في بيروت عام ١٩٤٩م وصاحبها كامل مروة، ثم احتجبت في لبنان عام ١٩٧٦م لتعاود الصدور في لندن في ٣/١٠/١٩٨٨م، وأخيراً آلت ملكيتها لأحد الأمراء السعوديين، أما جريدة (القدس) ؛ فقد صدر العدد الأول منها في ٤/٤/ ١٩٨٩م، وتعتبر لسان حال منظمة التحرير الفلسطينية، أما مجلة (الحوداث) ؛ فقد أسسها في لبنان لطف الله خلاط وعبد الله كساب عام ١٩١١م، ثم اشتراها سليم اللوزي عام ١٩٥٥م ونقلها إلى لندن عام ١٩٧٨م، وأخيراً اشتراها ملحم كرم عام ١٩٨٧م، أما مجلة (التضامن) ؛ فقد صدرت في ١٦/٤/١٩٨٣م عن الشركة العربية البريطانية للنشر والتوثيق والإعلام المحدودة، ويرأس تحريرها الصحفي العراقي فؤاد مطر، أما مجلة (المجلة) ؛ فهي تصدر عن الشركة التي تصدر صحيفة الشرق الأوسط، وأما مجلة (الوطن العربي) ؛ فقد صدر العدد الأول في ١٧/٢/١٩٧٧م، وأسسها الصحفي اللبناني وليد أبو ظهر، أما (الفرسان) فقد صدرت منذ عام ١٩٧٧م لشركة يملكها رفعت الأسد شقيق الرئيس السوري الراحل حافظ الأسد، وأما مجلة (المنار) ؛ فقد صدر العدد الأول منها في يناير ١٩٨٥م، عن دار الفكر العربي للأبحاث والنشر. (١١) صدر العدد الأول من مجلة (الرائد) في مارس ١٩٧٢م عن الدار الإسلامية في بون بألمانيا، أما مجلة (النذير) ؛ فقد صدرت في سبتمبر ١٩٧٩م عن جماعة المجاهدين السوريين بلندن، أما مجلة (البيان) ؛ فقد صدرت في أغسطس ١٩٨٦م عن المنتدى الإسلامي بلندن، وصدرت مجلة (الدعوة المهاجرة) في بداية نوفمبر ١٩٨١م عن المركز الثقافي الإسلامي بالنمسا، ومجلة (فلسطين المسلمة) صدرت في بداية ١٩٨٢م عن الرابطة الإسلامية للشباب الفلسطيني في لندن وإيرلندا، وأما مجلة (الكلمة الطيبة) ؛ فقد صدرت في نوفمبر ١٩٩٠م عن الاتحاد الإسلامي بالنمسا. (١٢) راجع بالتفصيل: صلاح الدين النكدلي، الجزائر على مفترق طرق، الرائد، بون - ألمانيا، العدد (١٤٣) ذو الحجة ١٤١٢هـ مايو ١٩٩٢م، ص ٣، ٤. (١٣) انظر: المقاطعة أضعف الإيمان، مجلة البيان، العدد (١٥٨) السنة الخامسة عشرة، شوال ١٤٢١هـ، يناير ٢٠٠١م، ص ١. (١٤) عزيز الحاج، محنة الثقافة العربية ومحنة أبو نواس معنا اليوم، الحياة، لندن، العدد (١٣٨٢٦) ٢١/١٢/٢٠٠٠، ٢٦ شوال ١٤٢١هـ، ص ١٨. (١٥) صالح بشير، الحياة، لندن، العدد (١٣٨١٩) ١٤/١٢/٢٠٠٠، ١٩/ ١٠/١٤٢١هـ، ص ١٨. (١٦) راجع: الوطن العربي، العدد (١٢١٤) بتاريخ ٩/٦/٢٠٠٠م، ص ٥٢، ٥٤ فيها تحقيق عن الجمال نقمة أم نعمة؟ قدمته بصورة لإحدى الفتيات المتبرجات، على مساحة صفحة كاملة، وحوار آخر مع إحدى المذيعات تعرض لها صورة مستهجنة. (١٧) راجع: الوطن العربي، العدد (١١٢) بتاريخ ٢٦/٥/٢٠٠٠م، ص ٣٤، ٣٥، حيث نشرت عدداً من الإعلانات عن نوع من السجائر على مساحة صفحتين قدمته بقولها: سيجارة أطول في علبة أفخر، لمتعة أكثر!! .