(٢) على هامش تفسير الخازن. (٣) صحيح البخاري ك الأدب باب ما يكره أن يكون الغالب على الإنسان الشعر، وصحيح مسلم ك الشعر. (٤) فتح الباري، ج ١٠، ٥٤٩. (٥) الجامع لأحكام القرآن، ج٣، ١٥١. (٦) فتح الباري، ج ١٠- ٥٤٩ وفي رواية للحديث عن عائشة آخرها: هجيت به، قال السبكي عنها: ولكنه لا يكاد يثبت اهـ طبقات الشافعية الكبرى، ج ١، ٢٢٦. (٧) المصدران السابقان. (٨) السيرة، ج ٤، ١٤٦، الجامع لأحكام القرآن، ج ١٣، ١٥٣. (٩) الآداب الشرعية لابن مفلح، ج ٢، ٩٤ وقال: رواه أحمد وفيه علي بن زيد مختلف فيه وأكثرهم لينه. (١٠) صحيح البخاري ك الأدب، باب: هجاء المشركين. (١١) ديوانه صنعة عادل سليمان، ٢٣٠. (١٢) جامع أحكام القرآن، ج١٣، ١٥١. (١٣) العمدة لابن رشيق، ج ١، ٧٦. (١٤) السابق، ج١، ٨٩. (١٥) طبقات الشافعية الكبرى، ج ١، ٢٨٧. (١٦) السابق، ج١، ٢٨٧. (١٧) البداية والنهاية، أحداث ٣٥٢ هـ. (١٨) مجموع الفتاوى، ج ٢٨، ٦٥. (١٩) الجامع لأحكام القرآن، ج ١٣، ١٥٣. (٢٠) ديوانه، ص ١٨٥. (٢١) الشعر والشعراء لابن قتيبة، ج ٢، ٨٠٧. (٢٢) ديوانه ط دار صادر، ج ١، ٣٩٧. (٢٣) مجموع الفتاوى، ج ١٥، ٣١٣. (٢٤) السابق، ج ١٥، ٣٣٢. (٢٥) والقائلان القاضي سوار ومالك بن دينار، الأغاني، ج ٣، ٤٠. (٢٦) السابق، ج ٣، ٤٠. (٢٧) السيرة، ج ٤، ١٤٤. (٢٨) السابق، ج ٤، ١٤٤. (٢٩) الشعر والشعراء، ج ١، ٣٢٨، وطبقات فحول الشعراء، ج ١، ١١٦. (٣٠) الشعر والشعراء، ج ١، ٣٥٠، وتاريخ الطبري، أحداث ٣٥ هـ. (٣١) الأغاني، ج ١٧، ٥٦. (٣٢) الشعر والشعراء، ج ١، ٤٧٨ / ٤٧٩. (٣٣) خزانة الأدب، ص ٤٤٣. (٣٤) الاقتباس من القرآن الكريم، ج ١، ٥٨. (٣٥) عيون الأخبار لابن قتيبة، ج ٢، ٢٠٠. (٣٦) يسميه البعض قصيدة النثر ويسمونه أيضاً الشعر الحر؛ وكأن الشعر رقيقاً فأعتق؛ وأول من استورده شعراء تمذهبوا بمذاهب هدامة، وما زال يمتطيه كثير منهم، وقد زاول بعض الشعراء الإسلاميين والمتزينين كتابة هذا النوع الطارئ مما يسمونه شعراً! .