(٢) الهرْج في الأصل يدل على اختلاط وتخليط، ويقاس عليه فيقال للقتل هرج، (معجم مقاييس اللغة، مادة: هرج، ٦/٤٩) ، وذكر ابن الأثير (النهاية، مادة: هرج ٥/٢٥٦) أن أصله: الكثرة في الشيء والاتساع. (٣) شرح مسلم ١٨/١١٧، وانظر: فيض القدير ٤/ ٣٧٣. (٤) انظر: معتصر المختصر ٢/ ٣٧٧. (٥) انظر: فيض القدير ٤/ ٣٧٣. (٦) في ظلال القرآن ٦/ ٣٩٢٩. (٧) هناك دراسة بعنوان: (تحقيق العبودية بمعرفة الأسماء والصفات) ، للباحثة: فوز الكردي، جديرة بالتدارس والاهتمام. (٨) كما ثبت في الحديث القدسي الذي رواه البخاري، ح ٦٥٠٢. (٩) جزء من حديث قدسي أخرجه البخاري، ح ٦٥٠٢. (١٠) أخرج البخاري، ح ٤٤٥٤. (١١) أخرجه مسلم، ح ٧٧٠. (١٢) أخرجه أحمد في مسنده ٤/٢٦٩ وحكم المحققون بصحة إسناده، ومعنى الحديث: أن من يذكر الله إجلالاً له، فإن ذكره يتعاطف حول العرش، وهذا مبني على تشكل الأعمال والمعاني بأشكال، (المسند، تحقيق شعيب الأرناؤوط وآخرون ٣٠/٣١٢ ٣١٤) . (١٣) الفوائد، ص ٩٧، وانظر: قبل الأثر وبعده. (١٤) رواه مسلم، ح١٧٦٣. (١٥) جزء من حديث أخرجه أحمد ١/٣٠٧، وصححه المحققون، ح ٢٨٠٣ (٥/ ١٨ ١٩) . (١٦) الوابل الصيب، لابن القيم ١/ ٦٤. (١٧) أخرجه مسلم، ح ٢٥٠٠. (١٨) انظر الجواب الكافي، لابن القيم، ص ٢٧، طبعة دار الكتب العلمية، بيروت. (١٩) انظر دراسة تربوية حول حديث: «من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه» ، عنوانها: معلم في تربية النفس، لعبد اللطيف بن محمد الحسن. (٢٠) البحر المحيط، للزركشي ٦/ ١٨٧. (٢١) العواصم من القوا صم، لابن العربي، ص ١٨٢. (٢٢) حلية الأولياء ٢/١١١، صفة الصفوة ٣/ ٦٣. (٢٣) العيش في الزمان الصعب البعد العقلي والنفسي، د عبد الكريم بكار، ص ٨٥. (٢٤) يفيد في هذا كتب منها: مدخل إلى التنمية المتكاملة، د عبد الكريم بكار، وبقية السلسلة (المسلمون بين التحدي والمواجهة) .