(١) دراسات في تاريخ العرب، مرجع سابق، ص ٤٤٨. (٢) أصول المسألة المصرية، صبحي وحيدة، القاهرة مطبعة مصر، ١٩٥٠م، ص ٢١٩. (٣) البشري، ص ٢٨٨، وأحال إلى: اغتراب النخبة الثقافية العربية، أنس مصطفى كامل. (٤) الخلفية الفكرية والتشريعية والاجتماعية لاستبعاد تطبيق الشريعة، محمد كمال إمام، بحث منشور في مجلة المسلم المعاصر، عدد ٥٨، ص ٦٧. (٥) الخلفية الفكرية، مرجع سابق، ص ٦٨. (٦) الفكر العربي في عصر النهضة، ألبرت حوراني، ص ٢٥٦. (٧) أسس التقدم عند مفكري الإسلام، فهمي جدعان، دار الشروق للنشر، عمان، ١٩٨٨م، ص ٢٠٠- ٢٠١. (٨) تاريخ الفكر العربي، ص ٢٦٠. (٩) رسالة التوحيد، محمد عبده، ص ١٢٩. (١٠) تاريخ الفكر العربي، ص ٢٦٤. (١١) المرجع السابق، ص ١٤٦. (١٢) أسس التقدم، ص ٣٤٦. (١٣) مستقبل الثقافة ١/٦٣. (١٤) المرجع السابق، ١/ ٤١ ٤٢. (١٥) انظر: مثلاً زغل العلم، للذهبي ينتقد فيه أرباب العلوم الشرعية نقداً مجملاً، وفي مؤلفات الجويني وابن عبد السلام، وابن تيمية، وابن القيم، والشاطبي جهود نقدية ضخمة للأداء الفقهي والقضائي وفي السياسة الشرعية، يستخلص من مجملها منهاج إصلاحي ضخم لم يقدر له التفعيل إلا في العصر الحديث، ولم يستكمل استكشافه، وإن بلغ مراحل متقدمة. (١٦) تاريخ الفكر العربي، ص ٩٢. (١٧) تاريخ الفكر الأوروبي الحديث، رونالد سترومبرج، تعريب أحمد الشيباني، ط دار القارئ، ١٤١٥هـ، ص ٥٦٠. (١٨) المرجع السابق، ص ٦٠٥- ٦٠٦. (١٩) تاريخ الفكر العربي، ص ٣٥٢. (٢٠) تاريخ الفكر الأوروبي، ص ٦٠٣. (٢١) المرجع السابق، ص ٦٠٢ ٦٠٣. (٢٢) المرجع السابق، ص ٥٦٥ ٥٦٦. (٢٣) المرجع السابق، ص ٥٦٠ ٥٦١. (٢٤) المرجع السابق، ص ٦٠٧. (٢٥) المرجع السابق، ص ٦٢٢. (٢٦) موسوعة العلوم الاجتماعية، ميشيل مان، تعريب عادل مختار الهواري وزميله، ط مكتبة الفلاح، بيروت، ١٤١٤هـ، ص ٢٤١. (٢٧) تاريخ الفكر الأوروبي، ص ٦٥٢. (٢٨) المرجع السابق والصفحة نفسها. (٢٩) تاريخ الفكر الأوروبي ٦٥٢- ٦٥٣، وقد ظل فقدان المعنى هاجساً فلسفياً يحيط بروح الحضارة الغربية حيث تجد أثره فيما لا يحصى من منجزاتها ونظمها؛ انظر مثلاً في قطاع الأعمال وهو ما يبدو أبعد النظم عن المجال الديني فقد تقدمت فيه البحوث الداعية إلى تسوية معضلة غياب المعنى والغاية السامية؛ فستيفن كوفي أحد أشهر الكتاب المعاصرين يعالج بوضوح هذه المشكلة وأثرها على الأداء الإداري والإبداعي ويصرح باستمداد المعنى من الدين، فيقول: «نجد أن هذه المبادئ تنبع من الدين» إدارة الأولويات ٧١، ويحاول أن يقدم لها معنى شمولياً يستوعب الحضارات الأخرى. (٣٠) المرجع السابق، ص ٦٦١. (٣١) المرجع السابق، ص ٦٦٢. (٣٢) تاريخ الفكر الأوروبي، ص ٦٥٣. (٣٣) المرجع السابق، ص ٦٥٨. (٣٤) الفكر العربي في عصر النهضة، ألبرت حوراني، ص ٢٥٦.