(٢) الموافقات ج١ ص٢٤٥٢٤٦. (٣) منهاج السنة النبوية ج٦ ص ١١٨. (٤) إعلام الموقعين ج٣ ص ١٤. (٥) الفتاوى ج ٢٨، ص٤٢٥. (٦) ميزان الاعتدال ج٣، ص٢٧٨ وسير أعلام النبلاء ج٦، ص١٠٤. (٧) المرجعان السابقان ج٣، ص٢٧٦ وج٦، ص١٠٤. (٨) الفتاوى ج١٣، ص٢٢٤. (٩) المرجع السابق ج١٤، ص٢٢٧ وانظر ج١٤، ص٥٩٣٦٠. (١٠) المرجع السابق ج١٢، ص٢٢٢٤ وقسم ابن تيمية في مواضع أخرى أقسام المبتدعة كالتالي: الأول: أهل الوهم والتخييل، الذين يرون أن الأنبياء خاطبوا الناس بما تخيلوه وتوهموه، وإن كان الأمر ليس كذلك، لأن هذا من مصلحة الجمهور وإن كان هذا كذباً فهو كذب لمصلحة الجمهور الثاني: أهل التجهيل، الذين يرون أن الأنبياء وأتباع الأنبياء جاهلون ضالون، لايعرفون ما أراد الله بما وصف به نفسه من الآيات وأقوال الأنبياء الثالث: أهل التحريف والتأويل، الذين يرون أن الأنبياء لم يقصدوا بأقوالهم إلا ماهو الحق في نفس الأمر، وأن الحق في نفس الأمر هو ما علموه بعقولهم، ثم يجتهدون في تأويل النصوص إلى ما يوافق رأيهم انظر: درء التعارض ج١، ص٨١٢، والفتاوى ج ٧، ص٥٨٨ ٥٨٩ وج ١٢، ص٢٣٦٢٣٩ وج٤، ص٦٦. (١١) سنن الدارقطني ج١، ص٢٦. (١٢) درء التعارض ج٥، ص٢١٧٢١٨. (١٣) البخاري: كتاب التفسير ج٨، ص١٦٤، ح (٤٤٧٩) . (١٤) ميزان الاعتدال ج٣، ص ٢٧٣. (١٥) شرح العقيدة الطحاوية، ص ٢٣٢. (١٦) الفتاوى ج٣، ص٦٧. (١٧) الاعتصام، ج١، ص٢٤٩. (١٨) الصارم المسلول، ص ١٨٤. (١٩) أصول الدين، ص١١. (٢٠) انظر الدراسة التفصيلية التي أعدها خادم بخش بعنوان: (القرآنيون وشبهاتهم حول السنة) . (٢١) الفتاوى ج١٢، ص١٥. (٢٢) المرجع السابق ج١٣، ص٥٨ ٥٩. (٢٣) شرح العقيدة الطحاوية، ص٣٩٩. (٢٤) الكفاية، ص١٦٧. (٢٥) منهاج السنة النبوية ج١، ص٥٩. (٢٦) الفتاوى ج٤، ص٩٥٩٦. (٢٧) الاعتصام ج١، ص٢٢٤٢٢٥.