(٢) عمدة القاري شرح صحيح البخاري، للعيني: ٧/٥٧. (٣) ينظر: صحيح البخاري: ٥/٢١٤٦ (٥٣٤٧) ، ومسلم: ٤/٢٠٦٤ (٢٦٨٠) ، ورواه غيرهما. (٤) التمهيد لابن عبد البر: ١٨/٢٨. (٥) شرح النووي على مسلم: ١٧/٨. (١) صحيح البخاري: ٣/١٣١٧ برقم (٣٤٠٣) ، ومسلم: ٤/٢٢٠٧ برقم (٢٨٨٠) . (٢) فقيه المالكية وإمامهم في الأندلس سليمان بن خلف بن سعد بن أيوب الباجي القرطبي، ولد في آخر ثلاث وأربعمائة، وكانت وفاته في سنة أربع وسبعين وأربعمائة، تنظر ترجمته في تكملة الإكمال: ١/٣٦١، وطبقات الحفاظ: ١/٤٤٠، وغيرهما. (٣) المنتقى شرح الموطأ لأبي الوليد الباجي: ٥/١٠٩. (٤) ٦/٢٦٠٢، باب رقم (١٨) . (٥) ينظر فتح الباري: ١٣/٦٠ وما بعدها. (٦) السابق ص ٦١. (٧) الحديث مشهور عن زينب بنت جحش، ترويه زينب بنت أم سلمة، عن أم حبيبة بنت أبي سفيان أو عن حبيبة عنها - هكذا وقع عند بعضهم - عن أم المؤمنين زينب بنت جحش، ولكن ذكره الإمام مالك بلاغاً عن أم سلمة زوج النبي -صلى الله عليه وسلم- (الموطأ: ٢/٩٩١ برقم (١٧٩٨)) ، قال ابن عبد البر في التمهيد ٢٤/٣٠٤: (وهذا الحديث لا يعرف لأم سلمة بهذا اللفظ عن النبي -صلى الله عليه وسلم-، إلاّ من وجه ليس بالقوي يروى عن محمد بن سوقة عن نافع بن جبير بن مطعم عن أم سلمة، وقد روي في معنى هذا الباب حديث عن أم سلمة في هذا المعنى بغير هذا اللفظ، وأما هذا اللفظ فإنما هو معروف لزينب بنت جحش عن النبي -صلى الله عليه وسلم- وهو مشهور محفوظ من حديث ابن شهاب) . (١) حديث مشهور أصله عن البخاري ومسلم متفق عليه روياه في غير موضع، ينظر صحيح الإمام البخاري: ١/٢٧٧ (٧٧١) ، ومسلم: ١/٤٦٦ (٦٧٥) . (٢) تأويل مختلف الحديث لابن قتيبة ص ٢٤٩ ـ ٢٥١. (٣) سنن الترمذي: ٤/٤٦٧ برقم (٢١٦٨) ، وكذلك ٥/٢٥٦ برقم (٣٠٥٧) ، ورواه أيضاً ابن حبان في صحيحه: ١/٥٤٠ برقم (٣٠٥) ، وأبو داود في سننه: ٤/١٢٢ برقم (٤٣٣٨) ، والبيهقي في الكبرى: ١٠/٩١، والطبراني في المعجم الكبير: ٢٤/٢٣ برقم (٥٥) ، ورواه غيرهم، وهو حديث صحيح صححه الترمذي، وكذلك صحح المقدسي إسناده في المختارة: ١/١٤٦. (٤) ينظر صحيح البخاري: ٢/٨٨٢ برقم (٢٣٦١) وأوله: «مثل القائم على حدود الله والواقع فيها كمثل قوم استهموا سفينة..» الحديث المشهور. (٥) الحديث مشهور، وأصح طرقه التي أخرجها الترمذي من طريق حنش الصنعاني هكذا قال ابن منده (جامع العلوم والحكم: ١/١٨٥) ، قال ابن رجب في جامع العلوم: «وطريق حنش التي خرجها الترمذي حسنة جيدة» ١/١٨٥، وقد أخرجه الترمذي في جامعه: ٤/٦٦٧ برقم (٢٥١٦) ، وقال: «هذا حديث حسن صحيح» ، وقد أخرجه الحاكم في المستدرك: ٣/٦٢٣ برقم (٦٣٠٣) والذي يليه، وهو عند أحمد أيضاً: ١/٢٩٣، و ١/٣٠٣، و ١/٣٠٧، ورواه آخرون، وقد صححه غير واحد من أهل العلم. (٦) جامع العلوم والحكم: ١/١٨٦-١٨٧، باختصار. (١) ذكره القرطبي: ٥/٤٢٧، وابن كثير: ٢/٣٠٦، وأسنده ابن جرير في تفسيره: ٩/٢٧٣، وهو من رواية علي بن أبي طلحة عن ابن عباس والخلاف في صحيفته مشهور، فعليّ لم يلق ابن عباس وقد نص عليه غير واحد، ولكن روايته من صحيفته واسطته فيها ثقات معروفون، وقد أثنى عليها الإمام أحمد، ولعل الصواب قبول ما أورده إجمالاً ما لم يخالف فيه أو يستنكر. (٢) موطأ مالك: ٢/٩٩١ (١٧٩٩) ، والأثر صحيح إلى عمر رضي الله عنه، ورجاله ثقات. (٣) المنتقى للباجي: ٧/٣١٦. (٤) أحكام القرآن لابن العربي: ٢/٣٩١. (٥) صحيح البخاري: كتاب الشركة، رقم ٢٣١٣. (٦) شرح الموطأ: ٣/٤٣٤. (١) ذكره القرطبي: ٥/٤٢٧، وابن كثير: ٢/٣٠٦، وأسند ابن جرير في تفسيره: ٩/٢٧٣، وقد مرّ.