(١) فاق عددُ شروح البردة كثيراً من كتب السنة كصحيح مسلم والكتب الأربعة، فضلاً عن غيرها! (٢) انظر: المدائح النبوية) لمحمود علي مكي (ص ١١٩) ، و (العمدة شرح البردة) للهيتمي، ص ٥٣. (٣) انظر: العمدة شرح البردة، ص ٤١، قال محققه: (ولا يزال الناس يتبركون بها في أقطاب الأرض، فكم ظهر لها من أثر في إبراء المرضى من الذين اعتقدوا شرفها وقدروها قدرها فكانت سبباً في شفائهم ونيل الخيرات والبركات في قراءتها) . (٤) انظر: (العمدة في إعراب البردة) لعبد الله جاجة، ص ١٧، و (المدائح النبوية في الأدب العربي) لزكي مبارك (١٤٢) . (٥) انظر: المدائح النبوية في الأدب العربي، ١٤٢. (٦) انظر: دائرة المعارف الإسلامية) (٣/٥٢٨) (٧) انظر: ديوان البوصيري، لسيد كيلاني، ص ٢٩. (٨) انظر (حاشية الباجوري على البردة) ص ٤ وغيرها، وهذا مما أطبقت عليه كتبهم، لكن منهم من يقول لفه ببردته، ومنهم من يقول ألقاها عليه. (٩) انظر لذلك: مقدمة بردة المديح المباركة، ص ١٥، و (العمدة في إعراب البردة) ص ١٩. (١٠) من هؤلاء: علاَّمة اليمن محمد بن علي الشوكاني في الدر النضيد في (إخلاص كلمة التوحيد) ص ٥٩، وعلاَّمة العراق محمود شكري الآلوسي في (غاية الأماني في الرد على النبهاني) (٢/٣٤٩) ، وعدد من علماء نجد، وكثير من المعاصرين. (١) انظر على سبيل المثال: بردة المديح المباركة، ص ٩، و (العمدة شرح البردة، ص ٤١. (٢) كان على صلة بأبي الحسن الشاذلي صاحب الطريقة المشهورة عند الصوفية ولما مات لازم تلميذه ووارث طريقته أبا العباس المرسي. يقول مادحاً الشاذلي وطريقته كما في ديوان البوصيري، للطباع، ص ١٠٥: ويقول مادحاً أبا العباس المرسي كما في ديوان البوصيري، للطباع، ص ١٠٨: (٣) انظر: شذرات الذهب، لابن العماد (٥/٤٣٢) ، الوافي بالوفيات، للصفدي (٣/١٠٥) ، فوات الوفيات، للكتبي (٣/٣٦٢) ، المقفى الكبير، للمقريزي (٥/٦٦١) ، (حسن المحاضرة، للسيوطي) (١/٥٧٠) . (٤) تفاجأ وأنت تقرأ لبعض المعاصرين الألقاب التي تُطلق عليه من مثل: الإمام العالم العامل، وبالغ الهيتمي في مقدمة شرحه للهمزية (١/١٠٥) في مدحه فقال: (الشيخ الإمام، العارف الكامل! الهمام، المفنن المحقق، البليغ، الأديب، المدقق، إمام الشعراء، وأشعر العلماء، وبليغ الفصحاء، وأفصح الحكماء.....! وقال فيه الحسن بن محمد الفاسي ـ وهو من المعاصرين ـ عند ترجمته في (طبقات الشاذلية الكبرى، ص ٩٩: (الإمام الرباني، والعارف الصمداني، الأستاذ الفاضل، والملاذ الكامل، شمس الملة، وبرهان الأمة، شيخ المحققين، وملاذ أهل التمكين ... بلغ ـ رضي الله عنه ـ الغوثية الكبرى، ودام له الاجتماع بالنبي - صلى الله عليه وسلم - في اليقظة والمنام. (٥) ذكر ذلك المقريزي في المقفى الكبير (٥/٦٦٤) عن اليعمري في مسالك الأبصار، وقال أيضاً (٥/٦٦٩) : وحكي أنه كان قليل المعرفة بصناعة الكتابة. (٦) له قصيدة طويلة رائعة سماها المخرج والمردود على النصارى واليهود تدل على أنه كان خبيراً بهم وبمعتقداتهم. انظر: ديوان البوصيري، للطباع، ١٥٨. (١) انظر: ديوان البوصيري للطباع، ص ٢٢٦. في البيت الخامس يشكك أن يكون أولاده من كثرتهم أتت بهم زوجته منه وهو شيخ ليس بالقوَّام! وفي البيت التاسع تمنى لو استبدل حلالها وهو الزواج بحرام حتى لا يتحمل تبعة الأبناء، وفي البيت العاشر تمنى لو أنه حصَّن دينه بغلام بدلاً عن زوجة كبعض الذين يعرفهم! والعياذ بالله. (٢) انظر: ديوان البوصيري، ص ١١١٩. (٣) انظر: ديوان البوصيري، ص ١٥٦. (٤) انظر: ديوان البوصيري، ص ٢٢٧. (٥) انظر: ديوان البوصيري، ص ١٤٩. (٦) انظر: ديوان البوصيري، ص ١١٥. (٧) انظر الصفحات: ٨١، ٨٤، ١١٢، ١١٦، ١٢٠، ١٢٨، ١٤٠، ١٤٧، ١٥٠، ٢٢٨، وغيرها من ديوان البوصيري، للطباع. (١) انظر: ديوان البوصيري، ص ١١٢. (٢) انظر: ديوان البوصيري، ص ١١٧. (٣) هناك من أمور الغيب ما أطلعه الله على من ارتضاهم من رسله ومنهم نبينا محمد - صلى الله عليه وسلم -، لكن البوصيري يزعم أن ما في اللوح المحفوظ بعضٌ مما عنده - صلى الله عليه وسلم - فقوله: (ومن علومك) من هنا: للتبعيض، ولذلك يقول الهيتمي شارحاً هذا البيت: «ووجه كون علم اللوح المحفوظ من بعض علومه - صلى الله عليه وسلم - أن الله أطلعه ليلة الإسراء على جميع ما في اللوح المحفوظ وزاده علوماً أخر كالأسرار المتعلقة بذاته ـ سبحانه وتعالى ـ وصفاته» انظر: (العمدة شرح البردة) ، ص ٦٩٩، ولما حارَ بعضهم وأراد أن يخرج من هذا المأزق أتى بما يُضحك فقال: (قال الشُّراح: المراد باللوح ما يكتب الناس عليه، وبالقلم: ما يكتبون به، فكأنه قال: ومن علومك علم الناس الذي يكتبونه بأقلامهم في ألواحهم. انظر: نحت حديد الباطل وبرده) لداود النقشبندي، ص ٣٩، (البلسم المريح من شفاء القلب الجريح) لعمر كامل، ص ١٤. (٤) انظر: المنح المكية شرح الهمزية للهيتمي (١/١٤٦) . (١) انظر: العمدة شرح البردة للهيتمي، ص ٢٨٩. (٢) انظر: المنح المكية شرح الهمزية) (٢/٦٥٢) . (٣) انظر: العمدة شرح البردة، ص ٤١١ ـ ٤١٣. (٤) انظر: ديوان البوصيري، ص ٦٠. (٥) انظر: ديوان البوصيري، ص ٩٠. (٦) انظر: ديوان البوصيري، ص ٩٢. (١) انظر: ديوان البوصيري، ص ١٠٣.