(٢) نُسب إلى سليمان عليه السلام مع أن الذي بناه أول مرة إبراهيم عليه السلام لأن سليمان جدد بناءه وشيده تشييداً عظيماً. (٣) كما دل على ذلك حديث حذيفة بن اليمان قال: قام فينا رسول الله - صلى الله عليه وسلم- مقاماً ما ترك شيئاً يكون في مقامه ذلك إلى قيام الساعة إلا حدّث به، حفظه من حفظه، ونسيه من نسيه، أخرجه البخاري (القدر ٦٦٠٤) ، ومسلم (الفتن/٢٨٩١) واللفظ له. (٤) انظر فتوح الشام (١/٢٤٢) . (٥) رواه أحمد في مسنده (٥/٣٦٤) وذكره الهيثمي في مجمع الزوائد (٤٧/ ٣٤٣) وقال: رجاله رجال الصحيح، وقال ابن حجر: رجاله ثقات فتح الباري (١٣/١٠٥) . (٦) وذلك حسبما نشر في مجلة الأهرام العربي (١٦/٥/٩٨) . (٧) هذه المحاولات بالتفصيل نشرتها جريدة البيان الإماراتية في عددها الصادر في ٢٦/٥/١٩٩٨. (٨) وهذا على طريقة المتطرفين الهندوس الذين هدموا المسجد البابري في الهند عام ١٩٩٤م. (٩) أو ما فعله (دينس مايكل) النصراني الاسترالي الإنجيلي الذي قام بإشعال حريق كبير في المسجد الأقصى عام ١٩٦٩م. (١٠) سبق نشرها في مقال بالبيان (العدد ١٠٧) (المسجد الأقصى والزلزال القادم) . (١١) (الوطن الكويتية، ١٥/٥/١٤١٧هـ. (١٢) العالم اليوم، (١٤/١١/١٩هـ) .