(١) أخرجه البخاري، ح/ ٤٨٨٦، مسلم، ح/ ٢١٢٥، واللفظ له، وفيهما:» قرأتيه ووجدتيه «. (٢) أخرجه البخاري، ح/ ٦٢٩٨، ومسلم، ح/ ٢٣٧٠، وأحمد في المسند، (٢/٤١٨) ، واللفظ له. (٣) أورده الحافظ ابن حجر في فتح الباري، كتاب الأنبياء، ١/٤٨١، دار الكتب العلمية، بيروت، ط ٢، وساقه أيضاً الحافظ أبو العباس القرطبي في كتابه المفهم، ٦/١٨٣، دار ابن كثير، بيروت، ط ١. (٤) المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم، ٦/١٨٣. (٥) تحفة المودود بأحكام المولود، للإمام ابن قيم الجوزية، ص ١٥٦، دار الكتاب العربي، بيروت، ط ١. (٦) أخرجه أحمد في المسند، (٤/١٢٦) ، أبو داود، كتاب السنة/ ٥، والترمذي، كتاب العلم/ ١٦. (٧) أخرجه البخاري، ح/ ٥٠٦٣، ومسلم، ح/ ١٤٠١. (٨) انظر المصدر السابق، ص ١٧٢، وما بعدها، الفصل الثالث عشر في ختان النبي صلى الله عيه وسلم. (٩) رواه البيهقي في السنن، ٨/٣٢٤، والهيثمي في مجمع الزوائد تحت رقم ٦٢٠٠، وساقه الحافظ ابن حجر في فتح الباري، ١٠/٣٤٣. (١٠) الصحابة رضوان الله عليهم كانوا يختتنون على عهد رسول الله صلى الله عيه وسلم، ولم يكن ينكر ذلك، وفي صحيح البخاري من حديث سعيد بن جبير قال: سئل ابن عباس رضي الله عنهما: مثل من أنت حين قبض رسول الله صلى الله عيه وسلم؟ قال:» أنا يومئذ مختون، وكانوا لا يختنون الرجل حتى يدرك «. (١١) أخرجه البخاري، ح/ ٥٨٩١، مسلم، ح/ ٢٥٧. (١٢) تحفة المودود، ص ١٤٥. (١٣) ذكر بعض الرواة مكان الختان» الحناء «وقال بعضهم الحياء قال ابن القيم:» وسمعت شيخنا أبا الحجاج المزي يقول: كلاهما غلط، وإنما هو الختان وكذلك رواه المحاملي عن الشيخ الذي روى عنه الترمذي بعينه، فقال: الختان «، تحفة المودود، ص ١٤٤. (١٤) وروي عن رسول الله صلى الله عيه وسلم أنه قال:» من أسلم فليختتن وإن كان كبيراً «وهذا الحديث كما يقول ابن القيم:» وإن كان مرسلاً فهو يصلح للتقوية والاعتضاد «، تحفة المودود، ص ١٤٤. (١٥) أخرجه ابن ماجه، وصححه الشيخ الألباني، انظر سلسلة الأحاديث الصحيحة، ح/ ١٢٦١، وصحيح الجامع الصغير، ح/ ١٣٠. (١٦) لسان العرب، ١٣/١٣٧ وما بعدها. (١٧) رواه الطبراني في الأوسط تحت رقم/ ٥٦٢، والهيثمي في مجمع الزوائد تحت رقم / ٦٢٠٤، ثم قال: رجاله ثقات، واعلم أن الصحابي إذا قال: من السنة كذا، فإن روايته تعد من قبيل الحديث المرفوع الصريح في الرفع إلى النبي صلى الله عيه وسلم. (١٨) انظر هذه الأقوال وغيرها في الكتب الفقهية عامة، ومنها كتاب تحفة المودود بأحكام المولود لابن قيم الجوزية، ص ١٤٧ وما بعدها. (١٩) انظر المصدر السابق، ص ١٥٤. (٢٠) فتاوى وأحكام إلى الداخلين في الإسلام، ص ٣٧، دار ابن خزيمة، الرياض، الطبعة الثانية. (٢١) فتاوى معاصرة، ١/٤٤٣، دار القلم، الكويت، الطبعة الخامسة. (٢٢) تحفة المودود، ص ١٥٠. (٢٣) المصدر السابق، ص ١٦٣. (٢٤) نقلاً من كتاب تربية الأولاد في الإسلام، لعبد الله ناصح علوان، ١/٨٧، وما بعدها، دار السلام، الطبعة الثلاثون. (٢٥) مكالمة هاتفية صباح يوم الجمعة ١٠/٣/٢٠٠٠م.