(٢) وهناك تعليلات أخرى، انظر (مذاهب الإسلاميين) ص ٢٩. (٣) أنظر مقدمة العقيدة الواسطية لشيخ الإسلام ودرء التعارض ١/ ٣٢٤. (٤) أنظر العقيدة التدمرية لشيخ الإسلام ونشأة الفكر الفلسفي للنشار ١/٢٦٥ ط ٨. (٥) أنظر الموافقة ١/٩ طبعة رشاد سالم ١٣٩٩ هـ. (٦) انظر (منهج ابن تيمية في التفسير) لصبري متولي ١٤٠١ هـ. (٧) مقدمة ابن خلدون ص ٣٠. (٨) مقدمة ابن خلدون ص ٤٦٦. (٩) القاعدة المراكشية للشيخ ص ٢٨ طبعة الرياض ١٤٠٦ هـ. (١٠) عمومية الرسائل الكبرى ١/١٠٩، ابن تيمية لهراس ص ٥٤. (١١) الرسالة التدمرية ص ٩٣ الطبعة الثانية بيروت ١٣٩١ هـ. (١٢) منهاج السنة طبعة رشاد سالم ١/٨٢، وانظر ابن تيمية للهراس ص ٥٢ ومن الأمور ذات الدلالة أن هذه القضية شغلت الشيخ حتى ألف فيها كتاباً سماه (درء تعارض العقل مع النقل) . (١٣) انظر التدمرية ص ٣٤. (١٤) والشيخ قد نفى أن يكون في اللغة مجازاً واستدل على ذلك بكلام طويل في أول كتاب الإيمان الكبير ط المكتب الإسلامي، كما وضع معنى التأويل في اللغة وكذا معنى المتشابه، وبين أن الخطأ في الفهم اللغوي لهذه الكلمات أحدث ضلالاً كثيراً، أنظر مقدمة في أصول التفسير ط عدنان زرزور وكتاب ابن تيمية وقضية التأويل. (١٥) ومن أوضح الأمثلة على ذلك كتاب منهاج السنة الذي كان ينتقل فيه من فقرة إلى فقرة حسب ما جاء في كتاب الحلي المردود عليه والمسمى منهاج الكرامة، وكذا عندما يرد على المتكلمين والفلاسفة في درء التعارض، أو على الصوفية في كتاب الاستقامة. (١٦) حتى إن باحثاً هو علي سامي اعتمد في التعرف على هذه المدرسة وآراءه، اعتماداً شبه كلى على ما أورده الشيخ في الدرء والمنهاج. (١٧) الفتاوى٥/٣٩٨. (١٨) حتى الفلاسفة الذين يراهم من أشد الناس ضلالاً يذكر محاسنهم. (١٩) الفناوى٥/٥٥٦. (٢٠) الفتاوى٥/٥٦٣. (٢١) الموافقة ١/٥١ وأقواله في مثل هذه كثيرة فانظر الفتاوى ١٦/٣٣١ و /٢٩٣-٢٩٥. (٢٢) يقول: مع أني من عمري إلى ساعتي هذه لم أدع أحداً إلى مذهب حنبلي وغير حنبلي ولا انتصرت لذلك ولا أذكره في كلامي، ولا أذكر إلا ما اتفق عليه سلف الأمة وأئمتها أنظر الفتاوى ٣/ ٢٢٨ وقد هاجم المنحرفين من الحنابلة في تفسير سورة الإخلاص ص ١٠١ وغيرها. (٢٣) انظر استعراضاً تاريخياً ممتعاً في الفتاوى ٤/٩-٢٣.