(٢) رواه ابن ماجه برقم: (١١٢٣) ، وأورده في صحيح ابن ماجه (٩٢٢) . (٣) انظر المغني، ٣/١٨٣ ١٨٤. (٤) انظر رقم: (٨٧٧) ، (٨٧٨) . (٥) زاد المعاد ١/٣٨١. (٦) ج١/٤٣٢ وللتوسع في المسألة، انظر (فتح الباري ٢/٤٧٦، ٤٩٣، ٤٩٤، وزاد المعاد ١/٤٣١ ٤٤٠ ورسالة (سنة الجمعة) لشيخ الإسلام ابن تيمية. (٧) رواه مسلم برقم (٨٨١) . (٨) البخاري برقم: (٩٣٧) ، ومسلم برقم: (٨٨٢) . (٩) وإليه ذهب ابن تيمية وتلميذه ابن القيم، انظر زاد المعاد ١/٤٤٠. (١٠) رواه مسلم برقم: (٨٨٣) . (١١) ذكره في صحيح الجامع، ح/٤٤٣١. (١٢) رواه البخاري برقم: (٩٠٥) . (١٣) أخرجه البخاري برقم: (٩١٢) والنداء الثالث، هو: المعروف اليوم بالأذان الأول، وإنما صار ثالثاً على اعتبار أذان الجمعة نداء أول، والإقامة نداء ثانياً لأنها تسمى أذاناً كما في حديث: (بين كل أذانين صلاة) ، والمراد بين الأذان والإقامة. (١٤) برقم: ٢/٣٩٦. (١٥) رواه أبو داود برقم: (١٠٩٧) ، وأورده الألباني في الضعيف ولكن له شواهد منها ما أخرجه النسائي وأورده الألباني في صحيح النسائي برقم (١٣٣١) عن عبد الله بن مسعود عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (علمنا خطبة الحاجة: الحمد لله نستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له) . (١٦) رواه أحمد في المسند ٢/٣٠٢ قال شاكر: إسناده صحيح، ح/ ٨٠٠٤ والجذماء: المقطوعة. (١٧) برقم: (٩٢٠) . (١٨) رواه مسلم برقم: (٨٦٢) . (١٩) انظر: الأركان الأربعة، ص ٥٧. (٢٠) رواه مسلم برقم: (٨٦٩) . (٢١) رواه البخاري برقم: (٤٨١٩) . (٢٢) رواه مسلم برقم: (٨٧٣) . (٢٣) رواه البخاري برقم (٩٣٣) . (٢٤) أخرجه عبد الرزاق في مصنفه عن ابن جريج عن عطاء ١/١٩٢. (٢٥) وهذا مرسل حسن الإسناد، ويقويه حديث معاوية في إجابة الخطيب للمؤذن، فذكر فيه جلوسه حال أذان المؤذن. (٢٦) برقم: (٩١٨) ، والعشار: النوق الحوامل التي قربت ولادتها. (٢٧) تلخيص الحبير، ٢/١٢٦. (٢٨) برقم: (١١٠٨) ، وأورده في صحيح ابن ماجه: (٩٠٩) . (٢٩) برقم: (٨٦٤) . (٣٠) رواه أبو داود برقم: (١٠٩٦) وسنده حسن كما قال الحافظ وحسنه الألباني في صحيح أبي داود (٩٧١) . (٣١) رواه مسلم برقم: (٨٦٧) . (٣٢) برقم: (٨٧٤) . (٣٣) رواه مسلم برقم: (٨٧٥) . (٣٤) رواه مسلم برقم: (٢١٧٨) . (٣٥) رواه مسلم برقم: (١١١٨) وأورده في صحيح أبي داود برقم: (٩٨٩) . (٣٦) انظر تفصيل ذلك في المغني ٢/٣٩، ٣٥٠. (٣٧) رواه مسلم برقم: (٨٥١) . (٣٨) رواه أبو داود برقم: (٩٢٧) ، وأورده في صحيح أبي داود (١٠٥٠) . (٣٩) ٣/١٤٩ وإسناده حسن كما أفاد صاحب (أحاديث الجمعة) ص: ٤٢٦، ٤٢٧. (٤٠) وحديث أنس في سؤال الأعرابي عن الساعة، وقول الرسول: ماذا أعددت لها؟ أخرجه البخاري ومسلم وأحمد بعدة طرق، ولكن ليس فيها كما في رواية ابن خزيمة من أنه كان يخطب، ولا ذكر يوم الجمعة. (٤١) سنن أبي داود (١١٠٨) ، وحسنه الألباني في صحيح أبي داود (٩٨٠) . (٤٢) رواه أبو داود برقم: (١١١٣) وحسنه الألباني في صحيح سنن أبي داود، ح/٩٨٤. (٤٣) رواه أبو داود برقم: (١١١٠) وحسنه الألباني في صحيح سنن أبي داود (٩٨٢) . (٤٤) أخرجه ابن ماجة برقم: (١١٣٦) وصححه الألباني (٩٣٢) . (٤٥) رواه أبو داود برقم (١٠٧٩) وصححه الألباني (٩٥٦) . (٤٦) وهو قول الجمهور، انظر مثلاً: معالم السنن، للخطابي، ١/٦٥١. (٤٧) رواه الترمذي عن ابن عمر برقم: (٥٣٢) وصححه وأورده في صحيح سنن الترمذي (٤٣٦) . (٤٨) النسائي برقم: (١٣٣٠) وصححه الألباني. (٤٩) انظر تفصيلاً مهماً في مقال بعنوان: (حتى نستفيد من خطبة الجمعة) للشيخ محمد الدويش، في مجلة البيان، عدد ٦٥، ص ١٨، عدد ٦٦، ص ٩.