(٢) دفاع عن الديمقراطية خالد محمد خالد ص ٢١٢، ٢١٥. (٣) من فقه الدولة في الإسلام، د. يوسف القرضاوي، ص ١٣٢. (٤) موسوعة علم السياسة، د. ناظم عبد الواحد الجاسور، ص ١٩٧. (٥) الديمقراطية والوعي السياسي، د. إمام عبد الفتاح، ١٥. (٦) تحطيم الصنم العلماني، محمد بن شاكر الشريف ص ٤٩ وانظر في تعريف السيادة: الإسلام وأصول الحكم، د. محمود الخالدي، ص٢٣. والسيادة وثبات الأحكام، د. محمد أحمد مفتي بالاشتراك مع د. سامي صالح الوكيل ص١٠. ونظرية السيادة، د. صلاح الصاوي ص٩. وأزمة الفكر السياسي الإسلامي، د. عبد الحميد متولي ص ٢٠٤. (٧) السلطات الثلاث، د. سليمان الطماوي ٤١. (٨) انظر الديمقراطية والوعي السياسبي، د. إمام عبد الفتاح ١٤. (*) انظر: مقدمة في علم السياسة، د. عبد المعطي محمد عساف، ص ٢٦١ ـ ٢٦٤. (٩) على الأقل من الناحية النظرية، والتعريف في الحقيقة إنما يصدق بالنسبة للشعب من الناحية السلبية؛ إذ إنه يخرج كل مصدر غير شعبي عن الحكم ـ وهو المفهوم من كون الحكم للشعب، أي لا دخل للدين أو المصدر الإلهي في التشريع ـ لكنه في المقابل لا يضمن أن يكون الحكم فعلاً للشعب كما يزعم الفكر الديمقراطي، وهذا ما سنعرض له في أثناء المقال. (١٠) انظر موسوعة الدساتير والأنظمة السياسية والعربية، وائل أنور بندق. (١١) عن عبد الله الشخير قال: انطلقت في وفد بني عامر إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقلنا: أنت سيدنا. فقال: «السيد الله» فقلنا: وأفضلنا فضلاً وأعظمنا طَوْلاً. فقال: «قولوا قولكم أو بعض قولكم ولا يستجرينكم الشيطان» . رواه أحمد رقم ١٥٧١٧، وأبو داود كتاب الأدب رقم ٤١٧٢. (١٢) الديمقراطية بين العلمانية والإسلام، د. عبد الرزاق عيد ص ٤٢. (١٣) تقف الديمقراطية من التدين الفردي موقف الحياد فلا هي تأمر بالتدين ولا تنهى عنه، ما دام أنه لا يتدخل في أمور المجتمع. (١٤) نقض الجذور الفكرية للديمقراطية، د. محمد أحمد مفتي ص ٣٦.