(١) دقائق التفسير: ٥/١٦٣. (٢) ملخَّصاً من جامع بيان العلم: ٢/٩٥٣ - ٩٦٧. (٣) ثفِن الإبل: ما أصاب الأرضَ من أعضائها فغلُظ؛ كالركبتين وغيرهما، مقاييس اللغة، لأحمد بن فارس: مادة (ث ف ن) . (٤) الجامع، لابن عبد البر: ١٨٣٤، ٢/٩٦٢ - ٩٦٤. (٥) اللالكائي: ٧/٧١٤. (٦) اللالكائي: ٤/٨١٧. (٧) مناقب الشافعي، للبيهقي: ١/٤٥٥ - ٤٥٧. (٨) مناقب الشافعي، للبيهقي: ١/٢٠٤. (٩) جامع العلوم والحكم: ١/١٠٣، شرح العقيدة الطحاوية: ٣٥٤. (١٠) طبعت بتحقيق: علي الشبل. (١١) كتاب (الحيدة) مطبوع مشهور متداول طبع بتحقيق: جميل صليبا، وطبع بتحقيق الشيخ: علي ناصر فقيهي، ويمكن مراجعة المناظرة فيه، كما يمكن مراجعتها في كتاب (منهج الجدل والمناظرة) ٢/٩٥٥ - ١٠١٣، حيث أوردها فيه مع حذف بعض الاستطرادات، وهذه المناظرة تكلم في ثبوتها الإمام الذهبي وغيره، إلا أنها مشهورة متداولة عند العلماء، وقد اعتمدها عدد من الأكابر كابن تيمية، وابن القيِّم، وابن أبي العز، انظر مثلاً: درء التعارض: ٢/٢٤٥، ٢٩٥، وامتدح عبد العزيز الكناني في هذا الموضع بكلام طيِّبٍ جداً، و ٦/١١٥، بيان تلبيس الجهمية: ٢/٣٤١، ٥٥٧، مجموع الفتاوى: ٥/٢٤، واعتبرها من الكتب التي يؤخذ منها كلام السلف، ٥/٣١٤، ٦/ ١٦٦، ٣٢٥، شفاء العليل: ٢/٤٥٠، اجتماع الجيوش الإسلامية: ٢١٩، شرح العقيدة الطحاوية: ١٢٥، ١٨٠ - ١٨١. (١٢) انظر مثلاً: منهج الجدل والمناظرة: ٢/٩٣١، ٩٣٤، ٩٤٠، ٩٥٠، ١٠٣٢، ١١٣٧، ومحنة الإمام أحمد في مسألة خلق القرآن مشهورة في كتب التاريخ والسير، انظر مثلاً: مناقب الإمام أحمد، لابن الجوزي: ٣٠٨ فما بعدها، البداية والنهاية: ١٠/٣٣٠ - ٣٣٥، محنة الإمام أحمد بن محمد بن حنبل، للحافظ عبد الغني المقدسي. (١٣) تهذيب الكمال: (٦٨٤٣) ، ٧/٢٥٧. (١٤) سير أعلام النبلاء: ١٨/٥١١، تذكرة الحفاظ: ٣/١١٨٧. (١٥) اشتمل كتاب الجامع لسيرة شيخ الإسلام ابن تيمية على قرابة خمسين موضعاً لمناظراته المذكورة في كتب التراجم المتفرقة - رحمه الله - انظر: الجامع: ٧٦٢. (١٦) ابن قيم الجوزية، حياته آثاره موارده، للشيخ بكر أبو زيد: ٦٨، وأحال الشيخ بكر في الموضع نفسه على ثمانية مواضع من كتب ابن القيم، تضمنت بعضاً من مناظراته. (١٧) ١/٤١١، ٢/٤٤٣، ط الحفيان. (١٨) انظر ترجمته في الأعلام: ٤/٨٠، وانظر مصادر ترجمته في: تاريخ الأعظمية، لوليد الأعظمي: ٥٢٨. (١٩) نشرها محب الدين الخطيب مع كتابه الخطوط العريضة باسم: مؤتمر النجف: ٦٤ وما بعدها، بواسطة منهج الجدل والمناظرة: ١/٢٥٧ - ٢٦٣. (٢٠) مجموع الفوائد: ١١٦. (٢١) انتصار الحق، مجموع الفوائد: ١٥٥، ٢٣٧، وانظر: الشيخ عبد الرحمن بن سعدي وجهوده في توضيح العقيدة: ٨٢. (٢٢) ترجمة الشيخ محمد الأمين الشنقيطي لتلميذه الشيخ عطية سالم رحمهما الله في مقدمة كتاب الشنقيطي: (رحلة الحج إلى بيت الله الحرام) : ٢٦. (٢٣) انظر على سبيل المثال: القضاء والقدر، للأشقر: ٥٩ - ٦٥، منهج الجدل والمناظرة: ١/٢٣٢ - ٢٦٨، ٢/٨٩٨، ٨٩٩، ٩١٣، ٩٣١، ٩٣٤، ٩٣٧، ٩٤٠، ٩٥٤، ٩٥٥، ١٠١٤، ١٠١٦، ١٠١٧، ١٠٣٦، ١٠٤٨، ١٠٦٤، ١٠٦٥، ١٠٦٩، ١١٤٩، ١١٥٩، ١١٦٩، ١١٩٦، وما أشرتُ إليه مجرد أمثلة، وإلا فإن القسم الأخير من هذا الكتاب معقود لسوق مناظرات أهل السنة للمبتدعة والكفار وغيرهم: ٢/٨٧١ - ١٢٠٠، في أكثر من ثلاثين وثلاثمائة صفحة. (٢٤) وقد بينا أهمية هذا الباعث وبقية البواعث التي سنذكرها بعده لما ذكرناها من قبل، وعليه فإني هنا لا أناقش في صحة هذه البواعث وصدقها، ولكن في تحقق ذلك على أرض الواقع. (٢٥) ذكر مواضع كثيرة مما تناثر من أخبار هذه المناظرات في كتب أهل العلم: العلامة أحمد تيمور باشا في كُنَّاش فوائده (التذكرة التيمورية) : ٣٥٧ - ٣٥٨، وانظر وصف الإمام ابن بطة لهذه المناظرات في الإبانة: ٢/٥٣١، وقد ذكروا من الأهداف التي أنشئ لها بيت الحكمة ببغداد أن يكون موئلاً للمناظرات والمجادلات، انظر: الكتاب في الحضارة الإسلامية، للجبوري: ١٨٠، وهكذا فعل الفاطميون العبيديون في دار الحكمة التي ابتنوها في القاهرة، كما في: المكتبات في الإسلام، لمحمد ماهر حماده: ١٠٠ - ١٠٤، وهكذا استخدم المأمون والعبيديون الباطنية هذه المناظرات لنشر مذاهبهم الرديئة بين المسلمين، انظر: المكتبات في الإسلام: ٢٠٩. (٢٦) سير أعلام النبلاء: ١٩/٤٤٧. (٢٧) شذرات الذهب: ٦/٦٠ طبعة الأرناؤوط، دار ابن كثير، هكذا ذكر هؤلاء العلماء عنه في كتب التراجم، وقد تتبعت المجلد الموجود من كتاب الفنون أكبر وأشهر كتب أبي الوفاء ابن عقيل (وهو مطبوع في مجلدين) ، فوجدت طريقته فيهما أنه يذكر فوائد علمية، وخواطر، وإجابات عن إشكالات ونحو ذلك، وأن أكثر مادته إنما هي في حكاية مناظرات وقعت في الفقه والكلام وغير ذلك، وأحد أطراف هذه المناظرات وهو طرف أساس فيها كلها عالم حنبلي، أو حنبلي محقق، أو حنبلي عنده معرفة بالأصول ونحو ذلك، والمرجّح أن المقصود به هو ابن عقيل نفسه، وفي هذه المناظرات الكثير من المناظرات التي هي على طريقة ما ذم السلف كما مَرَّ تفصيله، وهي متفاوتة، وسأسوق هنا أرقام الصفحات التي لها علاقة ببحثنا هذا من كتاب الفنون؛ مع التأكيد أنها بمجموعها تعطي دلالة على ما ذكرت وليس كل واحدٍ منها كذلك، وإن كان بعضها أوضح وأبلغ في الدلالة من بعض، وهي: ١/٤١، ٥٥، ٦٥ - ٦٨، ٨٨، ٩١، ١٧٦ مهم، ١٧٩، ٢٤٤ مهم، ٢٣٨، ٢٤٠، ٢٤٨، ٢٦٣، ٢٧٣، ٢٨١، ٢٨٣، ٣٠٧ مهم، ٣٠٨، ٣٢٥، ٣٧٤، ٢/٤٩٣، ٤٩٤، ٤٩٧، ٥٤٨ مهم، ٥٦٤، ٦٠٨ مهم، ٦٤٧ مهم، ٧٤٣ وغير ذلك من المواضع، فكل هذه المواضع وردت في مجلد واحد من كتاب ضخم أقل ما قيل في عدد مجلداته أنها مائتا مجلد، رحم الله الإمام ابن عقيل وعفا عنه. (٢٨) لسان الميزان: ٤/٢٤٣، ٥/٥٤٦، ط أبو غدة، وانظر كذلك حول توبته: ذيل طبقات الحنابلة، لابن رجب: ١/١٤٤ - ١٤٥، الآداب الشرعية، لابن مفلح: ١/٢٠٦، ١/٢٢٦، ط الرسالة. (٢٩) أخرجه الترمذي (٢٣١٨) ، وابن ماجه (٣٩٧٦) من حديث أبي هريرة رضي الله عنه. (٣٠) الحركات الإصلاحية ومراكز الثقافة في الشرق الإسلامي الحديث: ١/١٢، فما بعدها، للدكتور صلاح الشيال، فرق الهند المنتسبة للإسلام في القرن العاشر الهجري: ٤٤٧ فما بعدها، وقد كان لهذا التحول عدة أسباب أهمها ما ذكرنا، ويمكن مراجعة باقيها في كتاب: فرق الهند المنتسبة للإسلام: ٤٤٨ - ٤٦٩. (٣١) الروض الباسم: ٢/٥٨٠ - ٥٨١، ٢/٣٥٣، وبنحوه في الإبانة الكبرى: ١/٣٩٠. (٣٢) البخاري في كتاب العلم. (٣٣) من كلام ابن تيمية كما في: طريق الوصول، للسعدي، رقم: ٨٠٠. (٣٤) الآداب الشرعية: ١/٢٠٧، وفي ط الرسالة: ١/٢٢٧. (٣٥) اللالكائي: ١/١٣٦. (٣٦) الإبانة الكبرى، لابن بطة: ٢/٥٤٢. (٣٧) الإبانة الكبرى: ٢/٥٤٢، وفي الآداب الشرعية، لابن مفلح: ١/٢٢١، ط الرسالة عن العباس بن غالب الوراق قال: قلت لأحمد بن حنبل: يا أبا عبد الله، أكون في المجلس ليس فيه من يعرف السنة غيري، فيتكلَّم مبتدع؛ أردُّ عليه؟ قال: لا تنصب نفسك لهذا، أخبِر بالسنة ولا تخاصم، فأعدتُ عليه القول، فقال: ما أراك إلا مخاصماً!! اهـ، والذي يبدو لي أن هذا الكلام خاص بهذا السائل مثلاً كما تأتي الإشارة إلى هذا التوجيه من كلام ابن تيمية إما لضعفه في المناظرة أو لأي سبب آخر، أو خاصٌ بظرف كان في ذلك الوقت، ومما يؤكد هذا الذي أذهب إليه ما سبق نقله قريباً من رواية حنبل عن عمه أحمد بن حنبل أنه قال: قد كنا نأمر بالسكوت، فلما دُعينا إلى أمرٍ، ما كان بدٌ لنا أن ندفع ذلك، والله أعلم. (٣٨) كما طلب الخليلي الإباضي مفتي عمان من الشيخ عبد العزيز بن باز - رحمه الله - المناظرة، فامتنع الشيخ من ذلك لمثل هذا السبب، والله أعلم، انظر: البيان لأخطاء بعض الكتّاب، للشيخ صالح الفوزان: ٢٣٨ ٢٣٩. (٣٩) الإبانة الكبرى: ٢/٥٤١. (٤٠) الروض الباسم: ٢/٥٨٩ - ٥٩٠. (٤١) الروض الباسم: ١/٣٩١. (٤٢) مدارج السالكين: ٣/٤٨٦ ط الفقي، ٤ /٥٠٠، ط الجليل. (٤٣) مناقب الشافعي، للبيهقي: ١/١٩٩. (٤٤) درء تعارض العقل والنقل: ٧/١٧٢ - ١٧٤. (٤٥) درء التعارض: ٧/١٨٤ - ١٨٥. (٤٦) مناقب الشافعي، للبيهقي: ١/٤٦٧ - ٤٦٩، وانظر: إحكام الأحكام، لابن حزم: ١/٢٧. (٤٧) حيث قال: (فينبغي لأهل السنة ألا يدعوا أهل البدع بل عليهم أن يتصلوا بهم، وينصحوهم ويوجهوهم ويعلموهم السنة ويحذروهم من البدعة؛ لأن هذا هو الواجب على أهل العلم والإيمان) ، فتاوى نور على الدرب: ١/٣٤٦ - ٣٤٧. (٤٨) مجموع فتاوى ورسائل الشيخ: ٢/٢٩٣ - ٢٩٥. (٤٩) الرد على المخالف: ٥١. (٥٠) رفقاً أهل السنة بالسنة، ص ٥٢. (٥١) انظر مثلاً: منهج الجدل والمناظرة: ١/٣٣١ - ٣٣٢، ٣٥٠، ٣٥٦، موقف أهل السنة والجماعة من أهل الأهواء والبدع: ٢ /٦٠٠ فما بعدها، حقيقة البدعة وأحكامها: ٢/٣٤٠ فما بعدها، مناهل العرفان دراسة وتقويم: ١/١٤٦ - ١٤٧، وغيرهم، وقد استفدت من بحوثهم في عدة مواضع من هذا البحث، جزاهم الله خيراً. (٥٢) من كلام ابن تيمية في الفتاوى: ٨٢/٢٠٦ - ٢٠٧.