(١) رواه أبو داود والحاكم والبيهقي في المعرفة، عن أبي هريرة مرفوعاً، وصححه الألباني، رقم: ١٨٧٤ في صحيح الجامع. (٢) جزء من حديث أخرجه أحمد والأربعة وابن حبان، وصححه الألباني في صحيح الجامع: ٦٢٩٧. (٣) (٤) متفق عليه. (٥) انظر: كتابنا البيان الدعوي. (٦) لا ينطبق ذلك بالضرورة على كل مظاهر العمل الدعوي والجهادي في العالم الإسلامي، ولكنه ينطبق على ما اصطلح عليه اليوم بمصطلح (الحركة الحزبية الإسلامية) ؛ مما انخرط في اللعبة السياسية، بالمنهج التدافعي السياسي الدخيل، سواء في ذلك (المشارك) في التجربة الديمقراطية، أو (المعارض) ، وإنما مفهوم (المعارضة) يؤول في المنطق السياسي الحديث إلى مفهوم (المشاركة) ، وبعض سذج (الإسلاميين) يظنون بأن مجرد الانخراط في صف (المعارضة) يخرجهم من ورطة (المشاركة) ، وإنما هم بذلك يكملون صورة النظام العلماني على مقاس الفكر السياسي الغربي! . (٧) أبجديات البحث في العلوم الشرعية للمؤلف: ٩، منشورات الفرقان - الدار البيضاء. (٨) رواه أحمد، والترمذي، وابن حبان، وصححه الألباني: حديث رقم: ٧٠٢ في صحيح الجامع. (٩) متفق عليه.