(٢) انظر: البرهان في علوم القرآن، ج٢، ص١٥٦-١٦٤. (٣) شيخ الإسلام ابن تيمية في مقدمته في (أصول التفسير) ، (ت: عدنان زرزور) ، ص٩٣. (٤) ابن القيم في (التبيان في أقسام القرآن) ، (ت: طه شاهين) ، ص١١٦. (٥) رواه الإمام البخاري، انظر: فتح الباري (ط: الريان) ، ج٦، ص ٤٤٨، ح٣٣٦٠. (٦) أضواء البيان، ج١، ص٨٧. (٧) التفسير والمفسرون، ج١، ص٤٢. (٨) مفاتح الرضوان في تفسير الذكر بالآثار والقرآن، للأمير الصنعاني، تحقيق عبد الله بن سوفان الزهراني (رسالة ماجستير، على الآلة الكاتبة) ص٧١، ٧٢، وانظر: الأمثلة التي سبق نقلها عن الشنقيطي ومحمد حسين الذهبي. (٩) تنقسم الكتابة في متشابه القرآن إلى قسمين: الأول: ما يتعلق بالمواضع التي يقع فيها الخطأ في الحفظ لتشابهها، وهذه الكتب تخص القراء الثاني: ما يتعلق بالخلاف في التفسير بين الآيات المتشابهة، وهذا المقصود هنا، ككتاب (البرهان في متشابه القرآن) للكرماني وغيره. (١٠) تفسير الطبري، ج٢٧، ص١٩، وانظر له في الجزء نفسه ص٢٢، ٣٧، ٣٨، ٦١، ٦٩، ٧٤، ٧٦، ٩٢، ١١٣، ١٢٠، وفي الجزء نفسه عن علي ص١٨، وابن عباس، ص٥٥، ٧٢، وعكرمة، ص٧٢. (١١) يمكن أن يستنبط من هذا الموضوع دراسات علمية مقترحة، وهي كالتالي: ١- جمع مرويات السلف في (تفسير القرآن بالقرآن) ودراستها؛ لإبراز طرق استفادة السلف من القرآن ومنهجهم في ذلك ٢- دراسة منهج تفسير القرآن بالقرآن عند ابن كثير والصنعاني والشنقيطي، وطرق إفادتهم من القرآن في التفسير، مع بيان الفرق بينهم في هذا الموضوع. (١٢) انظر: تفسير الطبري، ج١٥، ص٦٧٦٨، والتحرير والتنوير، ج ١٥، ص٧٢. (١٣) انظر: أضواء البيان، ج١، ص١٠٧، ١٠٨ أضواء البيان ج١ ص ٣٤٣. (١٤) انظر: أضواء البيان، ج١، ص٣٤٣. (١٥) انظر: أضواء البيان، ج١، ص٨٦. (١٦) انظر: تفسير الطبري، ج٥، ص٩٣، والحجة للقراءات السبعة لأبي علي الفارسي، ج١، ص٢٤٦. (١٧) انظر: ص٤ من المجلة نفسها. (١٨) انظر: أنموذج جليل في أسئلة وأجوبة من غرائب آي التنزيل، للرازي ص٣٢٧، وكشف المعاني في المتشابه من المثاني، ص٢٨٢، ٢٨٣، وتيجان البيان في مشكلات القرآن، للخطيب العمري، ص١٧٣. (١٩) انظر: أضواء البيان، ج٤، ص٤٠٨. (٢٠) أضواء البيان، ج٢، ص١٨٩، وانظر: مفاتح الرضوان للأمير الصنعاني، ص٧١، ٧٢. (٢١) كذا في الأصل وانظر: حاشية ٢، ص١٩٤ من التحقيق، حيث قال المحقق: والصواب (كما) . (٢٢) الصواب (فيها) انظر: حاشية ٧، ص١٩٤، من التحقيق. (٢٣) مفاتح الرضوان في تفسير الذكر بالآثار والقرآن، ص١٩٤. (٢٤) المصدر السابق، ص١٨٨، ١٨٩. (٢٥) وردت في قوله (تعالى) : [وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الغَيْبِ لا يَعْلَمُهَا إلاَّ هُوَ] [الأنعام: ٥٩] . (٢٦) رواه البخاري، انظر: فتح الباري، ج٨، ص١٤١. (٢٧) سبق أن طرحتها في مجلة البيان، ع٧٦، ص١٥.