(١) ذكره: ابن خير: ٩٤، والتجيبي: ٦٨، وانظر: رسالة «تحقيق اسمي الصحيحين واسم جامع الترمذي» لأبي غدة، ط ١، ١٤١٤هـ. (٢) تغليق التعليق (٥/٤٢٣) ، مقدمة فتح الباري (ص٧، ٤٨٩) . (٣) ذكره ابن خير: ٩٨، والتجيبي: ٨٣. (٤) صيانة صحيح مسلم، ص ٦٧، ١٠٠، شرح النووي على صحيح مسلم (١/١٥) ، سير أعلام النبلاء (١٢/٥٦٨) ، مقدمة فتح الباري، ص ٣٤٧. (٥) تاريخ بغداد (٩/٥٦) . (١) التقييد (١/٩٧) ، سير أعلام النبلاء (١٣/٢٧٤) ، تهذيب التهذيب (٩/٣٤٤) . (٢) تاريخ مدينة دمشق (٥٦/٢٧١) ، سير أعلام النبلاء (١٣/٢٧٨) ، وقد كتب د. سعدي الهاشمي دراسة نقدية لقول أبي زرعة هذا نشر في مجلة الجامعة الإسلامية العدد (٤٧ ـ ٤٨) عام ١٤٠٠هـ. (٣) البدر المنير (١/٣٠٧) . (٤) البداية والنهاية (١١/٣٥٤) . (٥) التكملة لكتاب الصلة (١/٤٣) . قال محقق كتاب الإيماء: «والناظر في كتابه هذا يلاحظ أنّ الكتاب وضع لهذا الشأن، فلا يكاد يمر حديث من الأحاديث فيه علة ما قادحة أو غير قادحة إلاّ ويذكر المصنف تحته ما خالفه، وقول أهل العلم في الترجيح بين ذلك، وقد ذكر في ديباجة كتابه أنَّه سيعتني بذكر العلل فقال: وأتقصى عللها، وأجبر خللها....» الإيماء (١/١٣٥) . (٦) قلتُ: ومن عجائب ما مرَّ بي من عرض المؤلفات ما قاله ابن كثير في ترجمة محمد بن محمد بن يوسف بن الحجاج الفقيه الطّوسي: «كان عالماً ثقةً عابداً يصوم النهار ويقوم الليل، ويتصدق بالفاضل من قوته، ويأمر بالمعروف وينهى عن المنكر، وقد رحل في طلب الحديث إلى الأقاليم النائية والبلدان المتباعدة، وكان قد جزّأ الليل ثلاثة أجزاء: فثلث للنوم، وثلث للتنصيف، وثلث للقراءة. وقد رآه بعضهم في النوم بعد وفاته فقال له: وصلت إلى ما طلبت؟ فقال: إي والله! نحن عند رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، وقد عرضتُ مصنفاتي في الحديث عليه فقبلها» البداية والنهاية (١١/٢٢٩) .