(١) أركز هنا على وصف التعصب بـ «الممقوت» ؛ لأن هناك تعصباً محموداً، وهو التعصب للعقيدة وأصول الإسلام وكلياته الكبرى ومقاصده العظمى، أما التعصب المذموم أو الممقوت فهو ما نحن بصدد الحديث عنه. (٢) قواعد الفقه للبركتي: ٢٣١، طبع دار الصدف ببلشرز. كراتشي. طبعة أولى، ١٤٠٧هـ. (٣) السيل الجرار: ٤/ ٥٨٤، دار الكتب العلمية. بيروت. طبعة أولى، ١٤٠٥هـ. (٤) إعلام الموقعين: ١/٧، دار الجيل. بيروت، ١٩٧٣م. (٥) إرشاد النقاد إلى تيسير الاجتهاد: ٢٢- ٢٣، الدار السلفية. الكويت. طبعة أولى ١٤٠٥هـ، وانظر معجم البلدان للحموي: ١/٢٠٩، دار الفكر. بيروت. بدون تاريخ. (١) فتح القدير: ٢/٢٤٣، دار الفكر. بيروت. بدون تاريخ. (٢) صحيح البخاري: كتاب الأدب. باب ما ينهى عن التحاسد والتدابر وقوله ـ تعالى ـ ومن شر حاسد إذا حسد. وصحيح مسلم: كتاب البر والصلة والآداب، باب تحريم الظن والتجسس والتنافس والتناجش ونحوها، واللفظ له. (٣) صحيح البخاري: كتاب الأدب، باب رحمة الناس والبهائم. وصحيح مسلم: كتاب البر والصلة والآداب. باب تراحم المؤمنين وتعاطفهم وتعاضدهم، واللفظ له. (١) سنن الترمذي: كتاب تفسير القرآن عن رسول الله، باب ومن سورة المائدة، وقال: «هذا حديث حسن غريب» . (١) إعلام الموقعين، ١/٦ ـ ٧. (٢) إعلام الموقعين: ١/٨٧. (٣) إرشاد النقاد: ١٤. (١) إيقاظ همم أولي الأبصار، لصالح بن نوح العمري: ١٠٢، دار المعرفة. بيروت، ١٣٩٨هـ. (٢) إعلام الموقعين: ٤/٣٢. (٣) مجموع الفتاوى: ٢٠/٢٩٣.