(٢) لاحظ دائماً أن النسب المئوية، يمكن تحويلها بحسبة بسيطة إلى عشرات الملايين مع الوضع في الاعتبار أن الشعب الأمريكي يبلغ تعداد سكانه ٢٦٣ ٢٥٠ ٠٠٠ مليوناً من البشر. (٣) انظر: كتاب: (يوم أن اعترفت أمريكا بالحقيقة) تأليف: جيمس باترسون وبيتر كيم، ص ٣٥ ترجمة الدكتور محمد بن سعود البشر. (٤) المصدر السابق. (٥) بحسب تقرير منظمة العفو الدولية نفسها، فإن عدد من نفذ فيهم حكم الإعدام في قضايا القتل وغيرها في المملكة العربية السعودية لم يزد عن ٢٩ شخصاً في الفترة من ١٩٨٠م ١٩٨٦م، فأين هذا من الآلاف المكدسة في سجون أمريكا وغيرها، من المتهمين في جرائم قتل فضلاً عن غيرها؟ !. (٦) معدلات الانتحار بين الشباب الأمريكي أكثر من معدلات الانتحار في أوروبا بعشرين ضعفاً، وأكثر من معدلات الانتحار في اليابان بأربعين ضعفاً (انظر: يوم أن أعترفت أمريكا بالحقيقة) ، ص ٨٨. (٧) انظر: (حالات فوضى الآثار الاجتماعية للعولمة) من إصدارات معهد بحوث الأمم المتحدة للتنمية الاجتماعية، ترجمة عمران أبو حجيلة، ص ١١٩، (ويوم أن أعترفت أمريكا بالحقيقة) ، ص ٨٨، ٩٩. (٨) المصدر نفسه. (٩) صحيفة (يو اس، ايه تودي) U S A Today (٢٧/٤/١٩٩٣م) . (١٠) انظر: حالات فوضى، ص ١٣٨، ويوم أن اعترفت أمريكا بالحقيقة، ص ١٥١. (١١) يوم أن اعترفت أمريكا بالحقيقة، ص ١٤١. (١٢) الجريمة على الطريقة الأمريكية، تأليف: فرانك بروانج وجون جيراس، ترجمة فؤاد جديد، ص ٥. (١٣) المصدر السابق، ص ٥١٢. (١٤) حالات فوضى، ص ١١٤. (١٥) انظر: (حالات فوضى) ، ص ١٩، ١١٤.