(٢) الشيخ عبد الرحمن الميداني: قواعد التدبر الأمثل لكتاب الله عز وجل، ص ٥٧. (٣) المرجع السابق، ص ٢٠٣. (٤) ابن تيمية: مقدمة في أصول التفسير، ص ٢٢، منشورات دار مكتبة الحياة، بيروت. (٥) الإتقان في علوم القرآن، ٤/١٨١. (٦) الغزالي: جواهر القرآن ودرره، ص ٢٧، دار الكتب العلمية، بيروت، ط١، ١٤٠٩هـ ١٩٨٨م. (٧) المصدر السابق، ص ٢٦. (٨) في ظلال القرآن، ١/١٨١، ١٨٢، باختصار، وانظر: اتجاهات التفسير في القرن الرابع عشر للدكتور فهد الرومي، ٢/٥٤٥ ٧٠٢. (٩) الموافقات في أصول الشريعة، ٢/٦٠، ٦١، شرحه وخرج أحاديثه فضيلة الشيخ عبد الله دراز، وضع تراجمه الأستاذ محمد عبد الله دراز، دار الكتب العلمية، بيروت، ط١، ١٤١١هـ ١٩٩١م. (١٠) انظر أدلة القائلين بالنفي في كتاب (التفسير والمفسرون) ، ٢/٤٩١ للدكتور محمد حسين الذهبي، دار الكتب الحديثة، ط٢، ١٣٩٦هـ ١٩٧٦م. (١١) جواهر القرآن، ص ١٠. (١٢) المصدر السابق، ص ٣٢، ٣٣. (١٣) الإتقان في علوم القرآن، ٢/١٢٩، ١٣٠. (١٤) الدكتور أحمد الشرباصي: قصة التفسير، ص ٨٦، دار الجيل، بيروت، ط٢، ١٩٧٨م. (١٥) جواهر القرآن، ص ٣٣. (١٦) الدكتور أحمد الشرباصي: قصة التفسير، ص ٨٧. (١٧) انظر التفصيل في كتاب قواعد التدبر الأمثل، ص ٢٢٥، وما بعدها للشيخ عبد الرحمن حسن حبنكة الميداني، القاعدة الثالثة عشرة حول (أن القرآن لا اختلاف فيه ولا تناقض، وأنه لا تناقض بينه وبين الحقائق العلمية الثابتة بالوسائل الإنسانية) .