(١) اللام في قوله تعالى: {ليعبدون} لبيان الغاية المرادة وليست لإيجاب تحقيقها، وإلا فأكثر الخلق لا يعبدون الله تعالى مع أنه سبحانه خلقهم لعبادته. (٢) فتاوى ابن تيمية، جمع ابن قاسم، ج ١٤، ص ٢٦٦. (٣) رواه مسلم. (٤) رواه البخاري. (٥) رواه الترمذي وقال حديث حسن صحيح. (٦) الموافقات في أصول الشريعة، الشاطبي، دار المعرفة، ج ٢، ص ١٥٠. (٧) زاد المعاد في هدي خير العباد، ابن القيم، مؤسسة الرسالة، ج ٤، ص ١٤-١٦. (٨) مجلة الدعوة، العدد ١٥٦٤، ١٩/٦/١٤١٧هـ. (٩) فتاوى ابن عثيمين، جمع أشرف عبد المقصود، دار عالم الكتب، ١٤١٢هـ، ج١، ص١٤١. (١٠) المرجع السابق، الموضع نفسه. (١١) مجلة الدعوة، عدد ١٥٨٨، تاريخ ١٠/١٢/١٤١٧هـ، (وسبق نشرها في مجلة البحوث الإسلامية، عدد ٣٥، ص ٩٦) . (١٢) أخرجه مسلم بلفظ: (من أكل سبع تمرات، مما بين لابتيها حين يصبح لم يضره سم حتى يمسي) ، والبخاري: (من اصطبح بسبع تمرات عجوة لم يضره ذلك اليوم سم ولا سحر) . (١٣) حاشية الروض المربع، ابن قاسم، ج ٣، ص ٨. (١٤) رواه البخاري في كتاب الأشربة. (١٥) الفتاوى، ابن تيمية، ج ١٨، ص ١٢. (١٦) قرار رقم ٦٨/٥/٥، المؤتمر السابع، جدة ١٤١٢هـ. (١٧) الشرح الممتع على زاد المستقنع، ابن عثيمين، مؤسسة آسام، ج ٥، ص ٣٠١. (١٨) الشرح الممتع، ابن عثيمين، ج ٥، ص ٣٠٢، وحاشية الروض المربع، ابن قاسم، ج ٣، ص ١٠. (١٩) المؤتمر الثامن في بروناي دار السلام، محرم ١٤١٤هـ. (٢٠) جريدة الرياض، عدد ٩٥٦٦. (٢١) قد تلزم طالبات الطب والطبيبات المتدربات في أقسام الجراحة بفحص عورة الرجل قائماً ومستلقياً، وكأن ذلك أمر لا يكون الطب إلا به وبتكراره مع غض النظر عن مراعاة الشرع وأحكامه، وكثير منهن يكرهن ذلك ولكن يفعلنه خشية أن يمنعن من اجتياز المادة أو الدورة التدريبية، وليس في أنظمة التعليم فيما أعلم ما يجبر الطالبة على مثل ذلك ولا سيما إذا كان امتناعها نابعاً من دافع الحياء والأخلاق والدين، ويمكن أن يتم تخريج طبيبات متمكنات في فروع كثيرة في الطب دون الحاجة إلى مثل ذلك. (٢٢) زاد المسير في علم التفسير، ابن الجوزي، دار الفكر، ج ٥، ص ٥٦. (٢٣) الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي، ابن القيم، دار الكتب العلمية، ص ٤. (٢٤) عند البخاري ومسلم. (٢٥) وصححه الألباني. (٢٦) جاء رجل إلى مالك بن دينار فقال له: (أنا أسألك بالله أن تدعو لي؛ فأنا مضطر) قال: (إذن؛ فاسأله؛ فإنه يجيب المضطر إذا دعاه) ، تفسير القرطبي، ج ١٣، ص ٢٢٣. (٢٧) مجلة الدعوة، ٢٤/٤/١٤١٥هـ. (٢٨) جريدة الرياض، ١٠/١٠/١٤٢١هـ. (٢٩) فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، فتوى رقم ٢٠٣٦١، الفقرة السادسة والثامنة، بتاريخ ١٧/٤/١٤١٩هـ، ونشرتها مجلة الدعوة في ١٦/١١/١٤١٩هـ. (٣٠) رواه البخاري، ح/٢٤٩٩. (٣١) جريدة الجزيرة، ٣/٨/١٤١٧هـ. (٣٢) فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، فتوى رقم ٢٠٣٦١، الفقرة السادسة والثامنة، بتاريخ ١٧/٤/١٤١٩هـ، ونشرتها مجلة الدعوة في ١٦/١١/١٤١٩هـ. (٣٣) هذا من تلبيس إبليس على بعض الرقاة حتى وصل ببعضهم التمادي في مثل ذلك إلى النفث في فم المرأة عن قرب، وبعضهم ينفث في أنبوب طرفه الآخر بين فخذي المرأة العقيم، وحدثتني مريضة أن أحدهم يضغط علي رقبتها بعضده وساعده ويضمها إلى جنبه وهو ينفث عليها وشفتاه عند خدّها ويمكث هكذا مدة طويلة، وآخر يقرأ على بطن المرأة العقيم ويمر بيده على بطنها ويحركها من السرة إلى العانة، وأما القبض على الناصية ومسك الأذن فهذا كثير جداً عند الرقاة اليوم! ! . (٣٤) فتاوى اللجنة، فتوى رقم ٢٠٣٦١ (الفقرة الثالثة) بتاريخ ١٧/٤/١٤١٩هـ. (٣٥) رواه البخاري، ح/٥٢٩٩. (٣٦) رواه الترمذي، ح/١٩٨٨. (٣٧) فتح الباري، ج ١٠، ص ٢٠٣. (٣٨) صحيح مسلم بشرح النووي، دار الفكر، ١٤٠١هـ، ج ١٤، ص ١٧١. (٣٩) فتح الباري، ج ١٠، ص ٢٠٠. (٤٠) الجامع لأحكام القرآن، القرطبي، دار الكتب العلمية، بيروت ١٤٠٨هـ، ج ٣، ص ٣٥٥. (٤١) تفسير القرآن العظيم، ابن كثير، تحقيق خليل الميس، دار القلم، بيروت. (٤٢) رواه البخاري، ح/٥٢٢٠. (٤٣) فتح الباري، ج ١٠، ص ١١٤، ومع تقدم العلوم الطبية في مجال أمراض الدماغ والأعصاب عرفت أنواع عديدة من الصرع تعود إلى خلل في كهرباء الدماغ يؤثر في أعضاء البدن ولها أدوية تنظم كهرباء الدماغ فتمنع الصرع بإذن الله. (٤٤) زاد المعاد، ابن القيم، تحقيق الأرنؤوط، ج ٤، ص ٦٦. (٤٥) مجلة الدعوة، عدد ١٥٤٣، ١٣ محرم ١٤١٧هـ. (٤٦) الفتاوى، ج ٢٤، ص ٢٧٧. (٤٧) وهذا أمر متكرر في كثير من الحالات النفسية وقد يصل الأمر إلى القضاء، ومن المعالجين من يستخدم الكهرباء (خط ١١٠ أو ٢٢٠ فولت) ظناً منه أن هذا هو العلاج بالجلسات الكهربائية الذي يستخدم في الطب النفسي وله نتائج جيدة. (٤٨) فتاوى اللجنة، جمع الشيخ أحمد الدويش، ج ١/١٢٦. (٤٩) رواه البخاري، ح/٤٩٩٧. (٥٠) المصباح المنير في تهذيب تفسير ابن كثير، دار السلام، الطبعة الثانية، ١٤٢١هـ، ص ١٣٠٩. (٥١) المرجع السابق، ص ١٥٤٤. (٥٢) رواه مسلم، ح/١٨٨. (٥٣) رواه البخاري، ح/٦٧٥٢. (٥٤) صحيح مسلم بشرح النووي، ج ١، ص ٥١٢. (٥٥) الفتاوى السعدية، المؤسسة السعيدية، ص ٨٩، المسألة السادسة والعشرون. (٥٦) صحيح مسلم بشرح النووي، ج ١، ص ٥١٤-٥١٥. (٥٧) رواه مسلم، ح/ ١٨١. (٥٨) وفي العيادات النفسية من ذلك كثير من الحالات وكثير منهم من أهل الخير والصلاح وبعضهم من طلبة العلم الأخيار (ولا نزكي على الله أحداً) . (٥٩) المجلة البريطانية للطب النفسي ١٩٩٨م، مجلد ١٧٣، ملحق ٣٥، ص ٢٦-٣٧ (فيها مراجعة لكثير من الدراسات الدقيقة في مجال الوسواس القهري بشتى أنواعه) . (٦٠) فتوى شخصية مسجلة بشريط كاسيت بتاريخ ٢٠/٢/١٤٢٠هـ. (٦١) فتوى أذيعت في برنامج نور عى الدرب بإذاعة القرآن الكريم في ٦/١٢/١٤٢٠هـ. (٦٢) فتاوى اللجنة، جمع الشيخ أحمد الدويش، فتوى رقم ٧٦٥٤.