(٢) يتزعم الحزب الاشتراكي (فاتوس نانو) . (*) أي مدينة الإسلام. (٣) يتزعم الحزب الديمقراطي (صالح بريشا) وقد أطيح به من رئاسة ألبانيا بعد أحداث أزمة شركات توظيف الأموال التي يقال إن من أسباب تدبيرها محاولة بريشا التقرب من العالم الإسلامي، بالانضمام إلى منظمة المؤتمر الإسلامي. (٤) تتذرع الدول الأوروبية في تنافسها على إضعاف ألبانيا بدعوى أن الألبان ينزعون إلى التوحد تحت مظلة دولة واحدة تجمعهم بعد تحقيق مشروع (ألبانيا الكبرى) ، وهو مشروع يرى الألبان أنه وهم صنع منه الغرب ذريعة لتسويغ تدخلهم الدائم في شؤون الألبان للحيلولة دون تحقيقه. (٥) يلاحظ أن هناك وضعاً عسكرياً مشابهاً في البوسنة بعد اتفاق (دايتون) للسلام! .