(٢) انظر مجلة فصول م: ٥، ع: ٤، ص ١٤٤. (٣) البنائية، ص ٥٥، ٦١، ٦٢. (٤) المصدر السابق. (٥) نفس المصدر. (٦) البنائية، ص ٦٤. (٧) البنائية، ص ١٠١. (٨) انظر فصول م: ٥، ع: ٤، ص ١٤٤. (٩) واحتذاها عبد الله الغذامي ثم تلميذه السريحي صاحب (الكتابة خارج الأقواس) حيث دعا إلى تفجير اللغة، ومضى على اعتبار الشاعر مفعولاً به واللغة هي الفاعل!! . (١٠) انظر البنائية ص ١٠٩، وفصول العدد السابق، ص ١٤٥. (١١) البنائية، ص ١٢٣. (١٢) ص، ١٤٥. (١٣) البنائية ص ١١٠. (١٤) تكونت آراؤه كما يقول الدكتور عبده الراجحي وسط ما يشير إليه هو باسم الجماعة اليهودية الراديكالية في نيويورك، وبعض أبحاثه في العبرية الحديثة، على أن له موقفاً من الصهيونية والدولة اليهودية في الأرض المحتلة. (١٥) كما في تقديمه لكتاب (الماركسية وفلسفة اللغة) تأليف ميخائيل باختين وترجمة محمد البكري ويمنى العيد. (١٦) البنائية، ص ١٤٠. (١٧) انظر مقدمة كتابه الضخم (الرؤى المقنعة نحو منهج بنيوي في دراسة الشعر الجاهلي) . (١٨) انظر (الخطيئة والتكفير) و (الكتابة خارج الأقواس) . (١٩) انظر (عصر البنيوية من ليفي شتراوس إلى فوكو) : آديت كريزويل ترجمة جابر عصفور، والمذاهب الفلسفية المعاصرة: سماح رافع، فصل البنائية، والبنائية، ص ٢١٠ - ٢٦٦، والبنيوية: جان بياجيه، ترجمة عارف وبشير، والنقد البنيوي للحكاية: رولات بارت، ترجمة آنطون أبو زيد. (٢٠) الجامع المشترك بين كل هذه الفلسفات هو الثورة على المعايير العقلية والحسية، لكن كلاً منها سلك سبيله الخاص (فرويد: العقل الباطن والأحلام، كاميو وسارتر: الأساطير، شتراوس: السحرة والكهان، برجسون: الحدس، فوكو: الجنون) والحمد لله على نعمة الإسلام. (٢١) انظر البنائية، ص ٢٨٤. (٢٢) انظر (البنيوية التكوينية) : الفصلان الأول والأخير، ترجمة محمد سبيلا، المغرب. (٢٣) أما (الواقعيون) عندنا فهم نسخة من اليساريين المنتمين في أي مكان؛ ولهذا فلا كلام لنا معهم. (٢٤) فصول، م: ٥، ع: ٤، ص ١٤٥. (٢٥) فصول العدد نفسه. (٢٦) البنائية: ص ٢٨١ - ٢٨٦. (٢٧) وهذا ما ظهر جلياً في أطروحة السريحي لدرجة الماجستير، وكذلك رسالة الدكتوراه التي رفضها مجلس الجامعة، وكلفه بصياغة جديدة لها يحد من غلوه في فاعلية اللغة وقهرها!! . (٢٨) فصول العدد السابق، ص ١٤٨. (٢٩) ص ٢٨٧ - ٢٨٩. (٣٠) المصدر السابق: ص ٤٠٥. (٣١) زعم بعض الحداثيين في عكاظ عدد ٧٣٣٦ ذو القعدة ١٤٠٦هـ أن جناح الذل في قوله تعالى: (وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً) (الإسراء: ٢٤) الذي استشهد به أبو تمام قديماً على جنوحه إلى الإعراب زعم الكاتب أنه نفس التركيب الحداثي (السفينة الصخر) مثلاً!! . (٣٢) الخطيئة والتكفير، ص ٧٩. (٣٣) مرت الحداثة التركية التي انطلقت من (جيتو) سلانيك بثلاث مراحل: ١- مرحلة تجديد متأثرة بالغرب وتمثلها المجموعة التي أصدرت مجلة (ثروة الفنون) سنة ١٣١٣ هـ ١٨٩٥م ٢- مرحلة ما سمي (اللغة الحديثة) وهي دعوة للتخلي عن قواعد اللغة والصرف والنحو والعروض، وتمثلها مجموعة (الفجر الآتي) وهي تشبه كثيراً الحداثة العربية في مرحلتها الراهنة ٣- الاتجاه الحداثي المتطرف الذي أوصل اللغة التركية إلى مرحلة التلاشي والاندثار وتمثله مجموعة (الأدب الشعبي) التي تطورت لتصبح سلطة قاهرة تقضي على الحروف العربية والأصالة التركية بكل معانيها، (انظر: مقدمة الأدب التركي الحديث: د / يحيى خشاب) .