(٢) «كانوا أبر الأمة قلوباً» ، من قول ابن مسعود رضي الله عنه في وصف الصحابة، رواه عنه ابن عبد البر في جامع بيان العلم وفضله: (٢/٩٤٧) برقم: ١٨١٠، وأوله: «من كان متأسياً فليتأس بأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ فقد كانوا أبر» ، وانظر رسالة الحافظ ابن رجب: فضل علم السلف على علم الخلف. (٣) حلية الأولياء: (٧/٣٢٨) . (٤) انظر نحوه مع تقسيم وتفصيل في لطائف المعارف: (٣١٨، ٣١٩) . (٥) حلية الأولياء: (٢/١١٦) . (٦) سير أعلام النبلاء: (٣/٣٧٠) . (٧) طبقات ابن سعد: (٧/١٨٦) ، حلية الأولياء: (٢/٢٩٠) . (٨) حلية الأولياء: (٨/٢٩٧) ، سير أعلام النبلاء: (٨/٤٤٢) . (٩) مجموع فتاوى شيخ الإسلام: (١٠/٤٧) . (١٠) سير أعلام النبلاء: (٢١/٣٧٠) . (١١) رواه مسلم في صحيحه، انظر شرح النووي عليه: (١/٧٦) ، ونحوه عن عروة بن الزبير في سير أعلام النبلاء: (٤/٤٣٧) . (١٢) فتح الباري: (١/٢٧٢) ، وساق البخاري أحاديث تناسب هذا المقام تركتها اختصاراً , وانظر: سير أعلام النبلاء: (٢/٥٩٧) ، (١٠/٦٠٣، ٦٠٤) وهو مهم. (١٣) مدارج السالكين: (١/١٥٩) ، ومفهوم عبارته: فلا بد من مخاطبة أهل الزمان بمستوى فهمهم وإدراكهم. (١٤) ذكره ابن الأعرابي في طبقات النساك وعنه الذهبي في سير أعلام النبلاء: (٤/٥٧٩) . (١٥) الحديث رواه البخاري في التفسير، سورة الفتح: ح (٤٥٥٧) ، وانظر البخاري في التهجد: ح (١٠٧٨) ، ومسلم في صفات المنافقين: باب إكثار الأعمال، ح (٢٨١٩) . (١٦) الحديث رواه البخاري في أول النكاح: (٥/١٩٤٩) ، ح (٤٧٧٦) ، ومسلم في النكاح: باب استحباب النكاح، ح (١٤٠١) . (١٧) الحديث رواه مسلم في المسافرين: باب صلاة الليل ومن نام عنه أو مرض (٦/٢٧ نووي) . (١٨) أصل الحديث رواه مسلم في المسافرين: باب استحباب تطويل القراءة (٦/٦١ نووي) وورد بتقييده برمضان في المسند: (٥/٤٠٠) وسنن النسائي: (٢/٢٢٤) . (١٩) جزء من حديث رواه مسلم في المسافرين: باب صلاة الليل ومن نام عنها أو مرض (٦/٢٧ نووي) تقدم طرف منه قريباً. (٢٠) انظر مجموع الفتاوى: (١٠/٥ فما بعدها) ، ومدارج السالكين: (١/١٥٤ ١٦٠) فهو مهم، والتعريفات للجرجاني: (١١٠، ٢٨٩) ، كشف المحجوب للهجويري: (٦١٥، ٤٠٩) الرسالة للقشيري: (٣٢) . (٢١) لطائف المعارف: (٥٥٧) . (٢٢) رواه مسلم في التوبة: باب فضل دوام الذكر (٢٧٥٠) ، والترمذي في القيامة: باب (٥٩) ، ح (٢٥١٤) . (٢٣) انظر لطائف المعارف: (٤٨- ٥١) . (٢٤) مجموع الفتاوى: (١١/٥٩٠) وأول كلامه كان عن السماع المشروع، حيث يقول رحمه الله: «وهذا سماع له آثار إيمانية من المعارف القدسية والأحوال الزكية وله آثار في الجسد محمودة: من خشوع القلب ودموع العين واقشعرار الجلد، وقد ذكر الله هذه الثلاثة في القرآن، وكانت موجودة في أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم الذين أثني عليهم في القرآن، ووجد بعدهم في التابعين آثار ثلاثة: الاضطراب والاختلاج والإغماء (أو الموت والهيام) فأنكر بعض السلف ذلك؛ إما لبدعتهم وإما لحبهم وأما جمهور الأئمة والسلف» وانظر مجموع الفتاوى:. (١٠/٣٤٨ ٣٥٣، ٣٧٨ ٣٨٦) ففي الموضعين توسع مفيد للغاية. (٢٥) مجموع الفتاوى: (١١/٧٥) وكان أشار في معرض حديثه رحمه الله إلى ما قد يقع في كلام بعض الشيوخ من معانٍ لا تجوز قد تصل للكفر صدرت عن بعضهم (في حال استيلاء حال عليه ألحقه تلك الساعة بالسكران الذي لا يميز ما يخرج منه من القول، ثم إذا ثاب عليه عقله وتمييزه ينكر ذلك القول، ويكفِّر من يقوله) وقال: «وما يخرج من القول في حال غيبة عقل الإنسان لا يتخذه هو ولا غيره عقيدة، ولا حكم له» انظر: مجموع الفتاوى: (١١/٧٤، ٧٥) ، ومدارج السالكين: (١/١٧٧، ١٧٨) . (*) يزم نفسه: يربطها ويعلقها. (٢٦) سير أعلام النبلاء: (٣/٨٥، ٨٦) . (٢٧) سير أعلام النبلاء: (١٢/٨٩، ٩٠) وتتمة كلامه نافع رحمه الله. (٢٨) سير أعلام النبلاء: (١١/٢١١) . (٢٩) سير أعلام النبلاء: (١١/٢٠١) . (٣٠) سير أعلام النبلاء: (١٠/١٥) . (٣١) سير أعلام النبلاء: (٢١/٣٧٠) . (٣٢) سير أعلام النبلاء: (١٩/٢٢٣) ، قال المعلق على هذا المجلد: رد ابنُ الجزري في الطبقات (٢/٧٤) : نَقْدَ الذهبي لهذا الخبر بما لا ينهض حجة. (٣٣) تاريخ بغداد: (٨/٤٢١) ، وفيات الأعيان: (١/١٨٣) . (٣٤) تاريخ الإسلام: (٥/٢٤٦) ، ومجمل أوجه الرد: [١] أن ربيعة لم يكن له حلقة وهو ابن سبع وعشرين سنة، بل كانت الحلق ذلك الوقت لشيوخ المدينة مثل القاسم، وسالم [٢] الخبر تضمن ذكر إعانة الإمام مالك لربيعة على أبيه (الذي لا يعرفه) ؛ ولما كان ربيعة ابن سبع وعشرين سنة كان الإمام مالك فطيماً، أو لم يولد بعد [٣] والخبر تضمن ذكر (القلنسوة) وهي لم تكن خرجت للناس، وإنما أخرجها المنصور، وإن كان ربيعة لبسها فهو ابن سبعين سنة! [٤] كان يكفي ربيعة في السبع والعشرين سنة ألف دينار أو أكثر. (٣٥) انظر التعليق على الأنساب للسمعاني: (٦/٦١، ٦٢) ، والسمعاني نفسه أشار إلى ضعفها بقوله: حكي.