(٢) الاتجاهات الحديثة في الإسلام، للمستشرق جب / ٢٦-٧٩-١٢٢- ١٢٣، الإسلام في التاريخ الحديث للمستشرق ولفرد سميت / ٧-٧-٨، القانون المدني الأعمال التحضيرية، الدكتور أحمد السنهوري ١/٢٠، وأسبوع الفقه الإسلامي / ١١٤ الدكتور عبد المنعم الصده، وقد أورد الدكتور الأشقر قولهما وناقشهما فراجعه فإنه مفيد، انظر كتاب (الشريعة الإسلامية لا القوانين الجاهلية) . (٣) انظر الاتجاهات الحديثة في الإسلام، للمستشرق جب / ١٧٥، فقد قال: إن العالم الإسلامي له حق الاختيار في تحديد طبيعته في الحياة ولكن بعد أن يتابع الفكر الغربي ويخضع للقوانين الوضعية، وقصده كما هو ظاهر أنه ليس لزاماً على المسلمين أن يتركوا كل ما جاء به الدين الإسلامي ولا بأس بالمحافظة على بعض عاداتهم الإسلامية وطبائعهم الخاصة، ولكن الذي يطلبه منهم الاستشراق وما يتبعه من المذاهب الحديثة أن يسايروا العالم الغربي من حيث الخضوع للقوانين الوضعية وترك التحاكم للشريعة الإسلامية. (٤) الربا وأثره على المجتمع الإنساني، الدكتور الأشقر / ٢٩- ٤٨ - ٦٧. (٥) العلمانية، للدكتور سفر الحوالي / ٦٤٨ - ٧٠٦. (٦) انظر شهادة الكسس كاريل / ١٩٨. (٧) الأنعام / ١١٤، وجامع البيان ٧ / ٧٠.