(٢) ابن منظور: لسان العرب، انظر مادة: أم ن. (٣) ابن منده: كتاب الإيمان، ج ١، ص ٣٢٢. (٤) أخرجه مسلم في الجامع الصحيح، كتاب الإيمان، ج١، ص ١٨٨. (٥) المصدر نفسه، كتاب الإيمان، ج١، ص ١٧٧. (٦) المصدر نفسه، كتاب الإيمان، ج٢، ص ٦ ٥) ابن تيمية: الإيمان، ص ١٧٦. (٧) أخرجه أحمد في المسند (بترتيب الشيخ عبد الرحمن الساعاتي) ، ج١، ص ٦٦. (٨) أخرجه البخاري في الجامع الصحيح، كتاب التهجد، ج٢، ص ٤١. (٩) ابن تيمية: الإيمان، ص ٢٥٠. (١٠) أخرجه البخاري في الجامع الصحيح، كتاب الإيمان، ج١، ص ١٨. (١١) انظر تفسير الطبري (جامع البيان عن تأويل آي القرآن) ، وقد بيّن أبو جعفر الطبري معنى الإيمان عند تفسيره لقوله (تعالى) في أول سورة البقرة: [الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ] [البقرة: ٣] ، قال: (ومعنى الإيمان عند العرب: التصديق، فيُدعى المصدِّق بالشيء قولاً مؤمناً به، ويُدعى المصدِّق قوله بفعله مؤمناً والإيمان كلمة جامعة للإقرار بالله وكتبه ورسله، وتصديق الإقرار بالفعل وإذا كان ذلك كذلك، فالذي هو أولى بتأويل الآية وأشبه بصفة القوم: أن يكونوا موصوفين بالتصديق بالغيب قولاً واعتقاداً وعملاً) وهو النهج الذي سار عليه في تفسيره كله. (١٢) وكذلك في الآيات: ٨٨، ٩١، ٩٣ من البقرة، ٧٣ من آل عمران، ٤٦، ٥١، ١٣٦، ١٥٠، ١٥٥ من النساء. (١٣) وقال أبو جعفر في تفسير قوله (تعالى) : [يَا أَيُّهَا الَذِينَ آمَنُوا آمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَذِي نَزَّلَ] [النساء: ١٣٦] : (فإن قال قائل: وما وجه دعاء هؤلاء إلى الإيمان بالله ورسوله وكتبه، وقد سماهم مؤمنين؟ قيل: إنه (جل ثناؤه) لم يسمهم مؤمنين، وإنما وصفهم بأنهم آمنوا، وذلك وصف لهم بخصوص من التصديق؛ وذلك أنهم كانوا صنفين: أهل توراة مصدقين بها وبمن جاء بها، وهم مكذبون بالإنجيل والقرآن وعيسى ومحمد (صلوات الله عليهما) ، وصنف أهل إنجيل، وهم مصدقون به وبالتوراة وسائر الكتب، مكذبون بمحمد والفرقان، فقال (جل ثناؤه (لهم: [يَا أَيُّهَا الَذِينَ آمَنُوا] ، يعني بما هم به مؤمنون من الكتب والرسل، [آمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ] محمد) المصدر نفسه، الآية ١٣٦ من النساء. (١٤) وكذا: الآيات ١٤، ٧٦ من البقرة، ٧٢، ١١٩ من آل عمران، ٦٠ من النساء، ٤١ من المائدة، ٤٧ من النور، ٦١ من المائدة، ١٠ من العنكبوت. (١٥) وكذا: الآيات ٧٢ من النحل، ٦٧ من العنكبوت، ٤١ من سبأ، ١٢ من غافر. (١٦) وكذا: ٩٤ من التوبة، و١٧ من يوسف. (١٧) للتنبيه: فإن الإيمان والإسلام اسمان لمعنى واحد عند الإفراد أو الإطلاق، كما سبق بيانه في مبحث: الإيمان على مستوى الدلالة في السياقين القرآني والحديثي. (١٨) البخاري: الجامع الصحيح، كتاب الإيمان، ج١، ص ٧ ١٦. (١٩) انظر الجامع الصحيح للبخاري، كتاب الإيمان، ج١، من ص ٧ إلى ص ٢٠، والجامع الصحيح لمسلم (بشرح النووي) ، كتاب الإيمان، ج١، من ص ١٤٥ إلى ص ٢٤٤، وج٢، من ص ٢ إلى ص ٢٣٣. (٢٠) سبق تخريجه. (٢١) (أخرجه البخاري في الجامع الصحيح، كتاب الإيمان، ج١، ص ١٨. (٢٢) أخرجه مسلم في الجامع الصحيح، كتاب الإيمان، ج٢، ص ٩. (٢٣) أخرجه البخاري في الجامع الصحيح، كتاب الإيمان، ج١، ص ١٤. (٢٤) المصدر نفسه، ج١، ص ١١ ٥) المصدر نفسه، ج١، ص ٩. (٢٥) المصدر نفسه، ج١، ص ٨ ٩. (٢٦) أخرجه مسلم في الجامع الصحيح، كتاب الإيمان، ج١، ص ٢٠٦. (٢٧) سبق تخريجه. (٢٨) المصدر نفسه، ج٢، ص ٤١ ٤٢. (٢٩) نقل إجماع السلف: أن الإيمان قول وعمل كثير من العلماء، منهم: البخاري، وأبو زرعة، وأبو حاتم، وأبو عمرو الطلمنكي، والقاسم بن سلام، والبغوي، وابن عبد البر القرطبي، وابن تيمية انظر: البغوي: شرح السنة، ج١، ص ٣٨، واللالكائي: شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة، ج١، ص ١٧٣، ١٧٦، وابن عبد البر: التمهيد، ج ٩، ص ٢٣٨، وابن تيمية: الإيمان، ص ٢٩٢ ٢٩٣، وابن حجر: الفتح، ج١، ص ٤٧. (٣٠) أي: علم القلب وتصديقه. (٣١) ابن تيمية: الإيمان، ص ١٦٢ ١٦٣. (٣٢) ابن تيمية: مجموع الفتاوى، ج ٧، ص ٦٧٢. (٣٣) د سفر بن عبد الرحمن: ظاهرة الإرجاء في الفكر المعاصر، ص ٣٧٢. (٣٤) البخاري: الجامع الصحيح، كتاب الإيمان، ج١، ص ١٥. (٣٥) ظاهرة الإرجاء في الفكر المعاصر، ص ٣٧٤ ٣٧٥. (٣٦) المرجع نفسه، ص ٣٨٢. (٣٧) صحيح مسلم، كتاب الإمارة، ج ١٣، ص ٥٠. (٣٨) انظر: مدارج السالكين لابن القيم، ج٣، ص ٦٩، وظاهرة الإرجاء في الفكر المعاصر، ص٤٢١ ٤٣٦ (بتصرف) . (٣٩) انظر: المعجم المفهرس لألفاظ القرآن الكريم، ص ٥٤٩ ٥٥١، والمعجم المفهرس لألفاظ الحديث النبوي، ج٥، ص ٤٥٤ ٤٦٠. (٤٠) أخرجه البخاري في الجامع الصحيح، كتاب الإيمان، ج١، ص ١٩. (٤١) أخرجه أحمد في المسند (بترتيب الشيخ الساعاتي (، ج١، ص ٦٦. (٤٢) سبق تخريجه. (٤٣) أخرجه الترمذي في سننه، انظر: جامع الأصول لابن الأثير، كتاب الدعاء، ج٤، ص ٣٤٢.