(٢) انظر: القواعد الفقهية، ص٣٥٣، ٣٥٤. (٣) انظر الأشباه والنظائر للسيوطي، ص ١٢٦ - ١٢٨، ابن نجيم، ص ١٤٨- ١٤٩، ورسالة السعدي، ص٣٢ ومبحث التداخل مبحث كبير مهم من مباحث الفقه، له ضوابطه وحالاته، ينظر فيه: التداخل بين الأحكام، للخشلان، والتداخل وأثره، لمحمد منصور. (٤) انظر: القواعد: ٢٣. (٥) واختلف في سقوطه عن الإمام والأفضل للمأموم أن يشهد الصلاتين، وإذا شهد العيد ولم يشهد الجمعة فأنه يصلي الظهر في وقتها. (٦) انظر: رسالة السعدي: ٢٢، والقواعد، لابن رجب: ٢٩٨. (٧) الحديث أخرجه البخاري، ح/٢١٤٣، ومسلم، ح/ ١٥١٤. (٨) انظر: الوجيز: ٣٨٧. (٩) أخرجه ابن ماجه، ح/٣٣٨٠، وانظر صحيح ابن ماجه، ح/٢٧٢٥. (١٠) أخرجه مسلم، ح/١٥٨٢. (١١) أخرجه البخاري، والزرقا: ٢١٥. (١٢) انظر: الأشباه والنظائر للسيوطي: ١٥٠، وابن نجيم: ١٨٣، والوجيز: ٣٨٧، والزرقا ٢١٥. (١٣) ولابد من التنبيه على أمرين بالنسبة لهذه الصورة لكثرة وقوعها: الأول: أن وصول التعامل بين المسلمين إلى هذا الحد، منذر خطر عظيم؛ إذ هو دليل على زوال الرحمة والتعاون، وتغلغل حب الدنيا في القلوب، حبا مقدما على حب الله، وتعظيم نواهيه الثاني: أن الضرورة تقدر بمقدرها، وليس كل ما يظنه الناس ضرورة يكون كذلك، فليس من الضرورة الاقتراض لسفر مباح فضلا عن محرم أو تجديد أثاث أو مركب فإذا تحققت الضرورة جاز الأخذ على قدر الحاجة. (١٤) الروح، لابن القيم، ص٣٢٢٣٢٣. (١٥) وهو منسوب إلى العز بن السلام، انظر: أشباه السيوطي: ١١٦، والوجيز: ١٦٢. (١٦) انظر: قواعد الأحكام، للعز: ٢/١٩٠١٩١، ورسالة السعدي: ٣٠٣١، والوجيز في أصول الفقه، لزيدان: ٢٠٠ وما بعدها، والقواعد للندوي: ٣٨٨. (١٧) انظر: أشباه السيوطي: ١٢٨، وابن نجيم: ١٥٠، والوجيز: ٣١٤، والقواعد للندوي: ٣٥٥.