(٢) عبد الله فراج الشريف: ملحق الرسالة بجريدة المدينة ـ السبت ٦ محرم ١٤٢٤هـ وهو منشور على موقع الشيخ سعد البريك. (١) أخرجه البخاري رقم (٦٣٢٨) . (٢) الكتابي الموجود في دار الإسلام التي مصَّرها المسلمون وإن كان لا يجوز له بناء أماكن ظاهرة لعبادتهم، لكنهم لا يُمنعون من أداء عبادتهم في بيوتهم، ولا يعاقبون على ذلك، ولا يتعرض لهم، ومن فعل ذلك فهو ظالم لهم. (١) وقد بينا في دراسة سابقة أن الديمقراطية بما فيها من سيادة القانون والانتخابات الدورية وتكوين الأحزاب السياسية تمثل اتجاهاً فلسفياً في النظرة إلى أسس النظام السياسي، وفي العلاقة بين الحاكم والمحكوم، وليس مجرد آليات لتداول السلطة. (١) ولا يحتج أحد بوجود خلافات في داخل الصف الإسلامي، كما هو الشأن في وجود الفرق المعروفة؛ فلولا هذا الذي ذكرته من وجود المرجع الضابط الذي يرجع إليه المسلمون لم تكن تلك الفرق فرقاً، والخلاف في هذه الحالة من قبيل الخلاف المذموم الذي ينبغي تركه والسعي في إزالته. (١) البخاري: (٦٤١٣) . (٢) أخرجه البخاري، رقم: (٣٩٩٤) . (١) أخرجه البخاري رقم (٦٤٠٣) . (٢) ابن ماجه ١٦١٤ وصححه الألباني. (٣) أخرجه البخاري رقم (٢٩٢٧) . (٤) أخرجه البخاري، رقم (١٣٠٥) . (٥) سماحة الإسلام في معاملة غير المسلمين د. عبد الله بن إبراهيم اللحيدان، وعزاه إلى الخراج لأبي يوسف، ص (١٢٦) . (٦) يوسف أبا الخيل جريدة الرياض الأربعاء ١١ جمادى الأولى ١٤٢٧هـ ـ ٧ يونيو ٢٠٠٦م ـ العدد (١٣٨٦٢) . (٧) د. عبد الله المدني، موقع جريدة المؤتمر http://www.inciraq.com/Al-Mutamar