(٤) المعجم الكبير، للطبراني: (٩/١٨٨) ، رقم: (٨٩٢٤) . (٥) أدب المفتي والمستفتي، لابن الصلاح: (١/٩) . (٦) صفة الفتوى، للنمري: (٧) . (٧) الطبقات الكبرى، لابن سعد: (٦/١٠٩) ، تاريخ دمشق، لابن عساكر: (٣٦/٨٧) ، واللفظ له. (٨) آداب الفتوى، للنووي: (١٥) ، إعلام الموقعين، لابن القيم: (٤/٢١٨) . (٩) صفة الفتوى، للنمري: (١٢) . (١٠) الفقيه والمتفقه، للخطيب البغدادي (١٠٣٧) . (١١) إعلام الموقعين، لابن القيم: (١/٣٥) . (١٢) تهذيب الكمال، للمزي: (١١/٧٢) . (١٣) إعلام الموقين، لابن القيم: (١/٣٣) . (١٤) آداب الفتوى، للنووي: (٢٠) . (١٥) صفة الفتوى، للنمري: (٥) . (١) تهذيب الكمال، للمزي: (١٩/٤٠٦) . (٢) يقول العلامة ابن القيم ـ رحمه الله تعالى ـ في إعلام الموقعين: (١/٥١) في هذا الشأن ما نصه: «لا يجوز الفتوى بالتقليد لأنه ليس بعلم، والفتوى بغير علم حرام، ولا خلاف بين الناس أن التقليد ليس بعلم، وأن المقلد لا يطلق عليه اسم عالم» . (٣) الفقيه والمتفقه، للخطيب البغدادي (١١٠٤) . (٤) البخاري (٤٧٧٤) . (٥) الفقيه والمتفقه، للخطيب البغدادي (١١٠٧) . (٦) العلم لأبي خيثمة (٩٠) . (٧) الفقيه والمتفقه، للخطيب البغدادي (١٠٨٧) . (٨) الفقية والمتفقه، للخطيب البغدادي (١٠٩٢) . (٩) آداب الفتوى، للنووي: (١٦) . (١٠) أدب المفتي والمستفتي، لابن الصلاح: (١/١٣) . (١١) بدائع الفوائد، لابن القيم: (٣/٧٩٣) ، الموافقات، للشاطبي: (٤/٢٨٩) . (١٢) مسائل أبي داود: (٢٧٦) ، وانظر إعلام الموقعين، لابن القيم: (٢/٦١) . (١٣) الفئات المتطاولة على مقام الفتوى في يومنا هذا- والذي يتسم بغربة الدين في كثير من بلاد المسلمين - أكثر من أن تحصى؛ فهناك على سبيل المثال: طلائع الغرب في بلداننا، وبعض أهل السلطة والنفوذ، وكثير من رجال الإعلام، وأهل البدع والأهواء، وأصحاب المصالح، وكثير من العامة، ... ونحو ذلك من الفئات التي ما فتئت خائضة في دين الله ـ تعالى ـ تصدر الفتاوى المحققة لأهوائها صباح مساء، بل إنا لنلحظ في أيامنا صناعة رائجة في بعض وسائل الإعلام لرؤوس جهال يخوضون بلا علم في دين الله ـ تعالى ـ ويقدمون على أنهم العلماء الأجلاء، والمفتون الكبار!! ولكن لأن المقالة موجهة إلى الدعاة فقد كان الحديث مقصوراً عليهم. (١٤) جامع بيان العلم وفضله، لابن عبد البر (٩٦٩) .