(٢) المرجع السابق، ص ٥٣. (٣) المرجع السابق، ص ٣٠٩، وانظر الجزء الثاني، تأليف صالح عبد العزيز، الطبعة السابعة، ص ٢٦٥ و (روسو) عاش بين عامي (١٧١٢ ١٧٧٨م) ، وتميزت حياته بالبؤس والإخفاق والانحلال الخلقي، أنجب خمسة أطفال أودعهم جميعاً أحد الملاجئ! من آثاره: - كتاب (العقد الاجتماعي) الذي نادى فيه بالحرية والمساواة والرجوع إلى الطبيعة - كتاب (إميل) الذي وصف فيه الطريقة المثلى (كما يراها) في تربية الأبناء - (الاعترافات) التي صرّح فيها بشذوذه وانحراف أخلاقه مات (روسو) منتحراً أو إثر سكتة قلبية انظر: تطور الفكر التربوي للدكتور سعد موسى أحمد، ص ٤١٦، وما بعدها. (٤) انظر (التربية وطرق التدريس) الجزء الثاني، ص ١٦٨ وما بعدها، و (أسس التربية الحديثة) لسعد عبد السلام حبيب، ص ٢٠ وما بعدها، و (تطور الفكر التربوي) للدكتور سعد مرسي أحمد، ص ٤١٥ وما بعدها ومعظم المعلومات المتعلقة بتعريف المذاهب التربوية - مما ذكرنا في هذه الصفحات - مأخوذ من هذه الكتب الثلاثة. (٥) «ما من مولود إلا يولد على الفطرة: فأبواه يهوّدانه، أو ينصرانه، أو يمجسانه» أخرجه البخاري: ح/ ١٣٥٨، ومسلم: ح/٢٦٥٨. (٦) فيض القدير، ٥/ ٣٤. (٧) نشر مجلة النور الكويتية ومؤسسة بافاريا للنشر والإعلام والخدمات، وصدر فيما بعد عن هذه الدار على هيئة كتاب متداول. (٨) الإسلام بين الشرق والغرب، مقدمة الترجمة العربية، لمحمد يوسف عدس، ص ١٨ (بتصرف) . (٩) المرجع السابق، ص ١٩. (١٠) التربية: مادتها ومبادئها الأولية، ص ١٢. (١١) جون ديوي (١٨٥٩ ١٩٥٢م) ، تعدت شهرته أمريكا، وتُرجمت كتبه إلى لغات كثيرة، واستشارته روسيا عقب ثورتها الشيوعية ليضع لها نظاماً تعليمياً تقدمياً، تأثر بآراء (دارون) حول أصل الأنواع، وبدراسات (وليم جيمس) النفسية، وأخذ عن (شتانلي هول) الاتجاه الحديث في علم النفس التجريبي، وتأثر أيضاً بآراء (كارل ماركس) حول الثقافة وارتباطها بالاقتصاد من كتبه (الطفل والمنهج) و (عقيدتي التربوية) و (الديمقراطية والتربية) وغيرها عن تطور الفكر التربوي، للدكتور سعد مرسي أحمد، ص ٤١٩ وما بعدها (بتصرف) . (١٢) الديمقراطية والتربية، الطبعة الثانية، ص ٥٨. (١٣) (دراسات في الفكر التربوي الإسلامي) ، للدكتور عبد الرحمن صالح عبد الله، الطبعة الأولى، ص ٢٠، ٢١. (١٤) انظر: التربية وطرق التدريس، الجزء الثاني، ص ٧٧. (١٥) انظر: المسؤولية، للدكتور محمد أمين المصري، الطبعة الرابعة، ص ١١٦. (١٦) في ظلال القرآن، لسيد قطب، الطبعة العاشرة، المجلد الخامس، ص ٢٧٥٩. (١٧) انظر: أصول التربية الإسلامية وأساليبها، لعبد الرحمن النحلاوي، ص ٧. (١٨) رواه البخاري، ح/١. (١٩) مدارج السالكين، لابن قيم الجوزية، ج ١، ص ٨.