(٢) انظر السخاوي: الإعلان والتوبيخ /٢٣. (٣) المصدر السابق /٤٩. (٤) من الكتب الجيدة التي ألفت ما كتبه الدكتور محمد رشاد خليل في (المنهج الإسلامي لدراسة التاريخ وتفسيره) . (٥) من رواد هذه المرحلة التي تأثرت بالمستشرقين: حسن إبراهيم حسن وأحمد أمين ومن تأثر بهم من تلامذتهم. (٦) - انظر: ابن القيم: الجواب الكافي /٢٢، ودراسات في حضارة الإسلام لجب/١٥٢. (٧) يقول (نيبور) و (مارتيان) : إن هدف التاريخ يقع خارج التاريخ انظر: ادوار كان: ما هو التاريخ/٨٢. (٨) الذي يقول بأن هناك مميزات خاصة لجماعات خاصة من البشر. (٩) الذي قال به ماركس، وقد أخذه عن هيغل الذي يقول بتناسخ الحضارات وأن كل حضارة تحمل في داخلها تناقضاً وهذا التناقض يصطدم مع ضده فينتج شيئاً ثالثاً، وهكذا فالعالم يتجه إلى الروح الكلي! ! حور ماركوس هذه النظرية وقال: إن طرق الإنتاج هي التي تعين طرائق التفكير، وهكذا يستمر صراع الطبقات حتى ينتهي الأمر أخيراً إلى حكم طبقة العمال، انظر لويس جودشك: كيف نفهم التاريخ /٥٤٩. (١٠) يرى هذا المؤرخ أن الحضارة كالإنسان تماماً، ولابد أن تمر بفترة النشوء والشباب ثم الهرم فالفناء محتم عليها. (١١) يفسر (توينبي) الحضارة بأنها: رد معين يقوم به أحد الشعوب أو الأجناس في مواجهة (تحد) معين، والطبيعة بالخصوص - أي الجغرافيا - هي التي تقوم بهذا التحدي، وحسب مستوى التحدي وفعالية الرد تقوم حضارة هذا الشعب إما بالتقدم والوثوب إلى الأمام، أو الجمود ومن ثم الفناء، انظر: (شروط النهضة لمالك بن نبي/٨٨) . (١٢) محمد عبد الله دراز: الدين /٨٤. (١٣) شروط النهضة /٦٧ - ط، مكتبة دار العروبة بالقاهرة. (١٤) مختصر دراسة للتاريخ ١/٥. (١٥) شروط النهضة/٧٣. (١٦) الصارم المسلول /٢٥٠. (١٧) المقدمة ٢/٥٢٦، نشرة علي عبد الواحد واقي. (١٨) الجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح ١/٢٧١. (١٩) أخرجه أبو داود ٢/٢١١، والحاكم وأحمد، انظر فضائل الشام للربعي /٣٨ - بتحقيق الألباني. (٢٠) قال الألباني في تعليقه على مناقب الشام لابن تيمية: إسناده صحيح وهو موقوف. (٢١) صحيح الجامع الصغير ١/١٣٩. (٢٢) الصراع الدولي في الشرق الأوسط /١٤. (٢٣) المصدر السابق /١٨١ والمؤلف في تعبيراته (الشرق الأدنى) أو (الامبراطورية) متأثر بمسميات الغربيين لتاريخنا. (٢٤) المصدر السابق /٢٠. (٢٥) وقد يوضح هذا الأمر الكوني تفسيران: ١ - أن (أمرنا) هنا بمعنى كثرنا من أمر المال، يأمر إذا كثر، يقال: خير المال سِكَّةِ مأبورة، أو مهرة مأمورة، فالمأمور: الكثير الولد، والسكة: السطر من النخل، والمأبورة: المُصلَحة ٢ - ومن القراءات في الآية: أمرنا مترفيها، أي أصبحوا هم الأمراء حتى يحق عليها القول، فالله يريد أن يهلك هذه القرية لفسادها، فكانت كثرة المترفين أو وجودهم كأمراء هو السبب المباشر والتفسيران يرجعان إلى أن الأمر قدري كوني، وهو اختيار ابن تيمية -رحمه الله-، انظر الأمالي لأبي علي القاري ١/١٠٣ ط، دار الشعب. (٢٦) فتاوى ابن تيمية ٣/٢٨٥. (٢٧) صحيح الجامع الصغير ٥/١٤١، قال عنه الألباني: حسن. (٢٨) يعني بذلك: وقعة الحرة عندما ثار أهل المدينة على يزيد بن معاوية. (٢٩) الفتاوى ١١/١١٤. (٣٠) الذهبي: سير أعلام النبلاء ٣/٩٤. (٣١) تأملات في سلوم الأنسان /٤١ - نشرة جامعة الدول العربية. (٣٢) توينبي: الإنسان وأمه الأرض، انظر: زكي محمود - هذا العصر وثقافته / ٢٧. (٣٣) انظر ما كتبه الدكتور محمد عبد الله دراز في كتابه: (دستور الأخلاق في القرآن) حول هذا الموضوع، وما كتبه الأستاذ جودت سعيد حول سنن تغير ما بالنفس في كتابه (حتى يغيروا ما بأنفسهم) . (٣٤) مختصر صحيح مسلم للمنذري، تحقيق الألباني/٢٩٦. (٣٥) أي: الكبيرة على قدره، والصغيرة على قدره. (٣٦) ابن قتيبة: تأويل مشكل القرآن /٣٢٦ - تحقيق: سيد صقر.