(٢) ينظر "تاريخ" الطبري ٥/ ٢٨٧، و"المنتظم" ٥/ ٢٤٩. (٣) طبقات ابن سعد ٣/ ٤٤٩. وما سلف بين حاصرتين من (م) ووقعت العبارة الأخيرة فيها بلفظ: وقد ذكرنا أن رسول الله ﷺ لما قدم المدينة ورحل من قباء نزل عليه. (٤) المصدر السابق ٢/ ١١٠، ولفظه فيه: "رحمك الله يا أبا أيوب". وينظر "تاريخ دمشق" ٥/ ٤٣٥ - ٤٣٦ (مخطوط دار البشير). (٥) أخرج الخطيب في "تاريخه" ١/ ٤٩٤ (ترجمة أبي أيوب) -ومن طريقه ابن عساكر في "تاريخه" ٥/ ٤٣٩ (مخطوط) - عن شعبة قال: قلت للحكم بن عُتَيْبَة: شهد أبو أيوب مع عليّ صفين؟ قال: لا، ولكن شهد معه قتال أهل النهروان. وينظر "تاريخ بغداد" ١٥/ ٢٤٤ - ٢٤٥ (ترجمة معلى بن عبد الرحمن الواسطي). و"الاستيعاب" ص ٧٧٣. (٦) أي: على المدينة. وكان عليها من قِبَل علي ﵁ ينظر "تاريخ" خليفة ص ٢٠١. (٧) تاريخ دمشق ٥/ ٤٤٠ (مصورة دار البشير).