(٢) القَعْص: الطعن بالرُّمح. (٣) تاريخ الطبري ٦/ ١٦٦ - ١٦٧. وجاء بعده في (خ) ما نصُّه: آخر الجزء المنقول منه؛ والحمد لله وحده، حسبنا الله ونعم الوكيل. (٤) سلف الكلام على ذلك أول سنة (٦٩)، لكن نقل ابن كثير في "البداية والنهاية" ١٢/ ٤١ عن المصنِّف البدء بها في أحداث سنة (٦٦)، وقال: كملت عمارته سنة ثلاث وسبعين. ولفظ العباره في (م): قد ذكرنا أن عبد الملك بن مروان كان شرع. . (٥) في (م): قال الواقدي: وكان السبب … (٦) بعدها في (م) ما صورتُه: "فكان في المواسم يذكر مثالب بني مروان ويدعو إلى نفسه، وكان فصيحًا، فتميل الناس إليه، فمنع عبد الملك الناس من الحج". وسيرد هذا الكلام مفرَّقًا فيما يأتي. لذا لم أزده.