(٢) رَجْل، جمع راجل، مثل صحب وصاحب. (٣) كذا في (خ) و (د). ولعلها: المباءة، يعني منزل القوم. وفي "تاريخ" خليفة ص ٣٩٤ - ٣٩٥: فنزل واديًا من أودية مراد بقرية يقال لها: شبام. وفي "الأغاني" ٢٣/ ٢٥٥: فلما كان بأرض مراد تلقَّفت عليه جماعة. (٤) تاريخ الطبري ٧/ ٤٠٠، وتاريخ دمشق ٤٣/ ٢٣٢. (٥) كذا قال، وإنما هو: الوليد بن عروة بن محمد بن عطية، كما في "تاريخ" خليفة ص ٤٠٧، و"تاريخ" الطبري ٧/ ٣٩٩ و ٤١١، و"تاريخ دمشق" ٤٣/ ٢٣٢. ونسبه أبو الفرج في "الأغاني" ٢٣/ ٢٥٤: الوليد بن عروة بن عطية. وينظر التعليق التالي. (٦) بنحوه في "تاريخ" الطبري ٧/ ٤١٠ - ٤١١، وأما المصادر الأخرى السابقة ففيها أن عبدَ الرحمن بنَ يزيد ابنَ أخي عبد الملك -وكان بصنعاء- لما بلغه خبرُ مقتل عمّه؛ أرسل شعيبًا البارقيَّ وفعل ذلك. (٧) في المصادر المذكورة آنفًا أن الَّذي حجَّ بالناس في سنة ١٣٠: محمد بن عبد الملك بن مروان، وأما الوليد بن عروة بن محمد بن عطية فقد حجَّ بالناس سنة (١٣١) وسيرد. قال الطبري ٧/ ١٣١: لما أبطأ عليه عمُّه عبد الملك افتعل كتابًا من عمّه يأمرُه بالحجِّ بالناس، فحجَّ بهم.