(٢) الشُؤْبوب: الدّفعة من المطر. وفي "أنساب الأشراف" ٧/ ٤٠٢، و"أخبار القضاة" لوكيع ٢/ ٢٥، و"تاريخ دمشق" ٣/ ٤٩٣: شُؤبوب بَرَد. (٣) ينظر إضافة إلى ما سبق: الكامل ٢/ ٥٥٧، والعقد الفريد ٤/ ٣٦، ووفيات الأعيان، والوافي بالوفيات ١٠/ ٢٧٩، وجاء في رواية في "الأغاني" ١٧/ ١٥ أن الكُميت تمثل بالبيت لما مرَّ به خالد القسري، وصدرُه فيه: أراها -وإن كانت تُحَبُّ- كأنها … إلح. وجاءت القصة كذلك في "العقد الفريد" ١/ ٨١ و ٣/ ١٧٦ بين ابن شُبرمة، وطارق بن أبي زياد. والبيت من شعر عِمْران بن حِطَّان الخارجي كما في "تاريخ دمشق" ٥٢/ ٢٤٥ (طبعة مجمع دمشق). ولم يرد هذا الخبر في (ص). (٤) تاريخ دمشق ٣/ ٤٩٣ (مصورة دار البشير). (٥) في (خ) و (د): حبسه في عمال خالد، والمثبت من (ص)، والكلام بعده بين حاصرتين متها. (٦) بنحوه في "أنساب الأشراف" ٧/ ٣٩٩ - ٤٠٠، و"تاريخ دمشق" ٣/ ٤٩٥ (مصورة دار البشير). وما سلف بين حاصرتين من (ص).