(٢) كذا وقع، وهو وهم، فقد ذكروا أن معاوية بن قرَّة (أَبا إياس) هو الذي سئل عن ابنه إياس. ينظر "طبقات" ابن سعد ٩/ ٢٣٣، و"حلية الأولياء" ٣/ ١٢٤، و"تاريخ دمشق" ٣/ ٢٢٥ (مصورة دار البشير). وسلفَ الخبر في ترجمة معاوية بن قُرة في تراجم من تُوفِّي سنة (١١٣). (٣) حلية الأولياء ٣/ ١٢٤، وتاريخ دمشق ٣/ ٢٣٧ (مصورة دار البشير). والكلام السالف بين حاصرتين من (ص). (٤) كذا في (ب) و (خ) و (د) وليس في (ص)، وهو وهم، ففي الخبر أن إياس بن معاوية قدم واسط، فجعلوا يقولون: قدم البصريّ، قدم البصريّ، فأتاه ابنُ شُبرمة … إلخ. ينظر "طبقات" ابن سعد ٩/ ٢٣٣، و"تاريخ دمشق" ٣/ ٢٢٦. (٥) في المصدرين السابقين: عن بضع وسبعين.