(٢) هكذا ساقه المصنف على أنه حديث واحد، وإنما هما حديثان؛ الحديث الأول إلى قوله: "يا سعد أطِبْ مطعمَك" وتتمته "تكن مُجاب الدعوة" وأخرجه هكذا الطبراني في الأوسط (٦٤٩١) من حديث ابن عباس ﵁، ومن إسناده مجهولان وقوله: "فمن لم يبال. . ." الحديث، ذكره الغزالي في "الأحياء" ٢/ ٩٠ بنحوه، وتعقَّبه العراقي بقوله: أخرجه الديلمي في مسند الفردوس من حديث ابن عمر. قال ابن العربي في عارضة الأحوذي: إنه باطل لا يصح. (٣) الظُّبى؛ جمع ظُبية: وهو حد السيف. المعجم الوسيط (ظبي). (٤) في (م) و (م ١): علي بن محمد، بدل: محمد بن علي. (٥) تاريخ بغداد ٨/ ٧٤، وما بين حاصرتين منه، ووقع فيه وفي المنتظم ١٤/ ٣١٢: محمد بن علي المقرئ، بدل: أحمد، والصواب ما أثبتُّه.