(٢) بَلاكِثُ والقاع: موضعان بالمدينة. (٣) في (خ) (والكلام منها): قلت للشوق إذ دعاني لبيك وللحاديَيْن … والمثبت من المصادر المذكورة قبل. (٤) كذا وقع سياق الكلام في (خ) (والكلام منها فقط) وزدتُ لفظة "أيضًا" بين حاصرتين من أجل السياق. فقد سلف ذكر بعض ولده. وينظر "طبقات" ابن سعد ٦/ ٥٢١. (٥) بعده في (خ): وعون. وسيرد اسمه، والمثبت من "طبقات" ابن سعد ٦/ ٥٢ أو الكلام منه. (٦) في (خ): أمَّ حرب. والتصويب من "طبقات" ابن سعد ٣/ ١١٨ - ١١٩ و ٧/ ١٥٦. (٧) كذا وقع في (خ) (والكلام منها) وهو وهم. وإنما الذي أمره بهدم دور بني هاشم (ودورِ بني أسد أيضًا) عمرُو بن سعيد الأشدق والي المدينة ليزِيد وذلك لما أبي الحسين بنُ علي وعبد الله بنُ الزبير ﵄ بيعةَ يزيد. وقد كان مصعب بن عبد الرحمن على شُرط عَمرو، وقبل ذلك على شُرَط مروان في زمن معاوية. ينظر "نسب قريش" ص ٢٦٨، و"الأغاني" ٥/ ٧٤ - ٧٥. (٨) كذا وقع، وإنما القائل عمرو بن سعيد الأشدق، وينظر التعليق السالف قبله. قوله: انتفَخَ سَحْرُك، أي: رئتُك؛ أي: تجاوَزْتَ قدرك. وقال ابن الأثير في "النهاية" ٢/ ٣٤٦: يقال ذلك للجَبَان.