(٢) بعدها في (ص): وقد ذكرنا السبب هناك. (٣) كذا في النسخ غير (ص)، فليس فيها هذه العبارة، وقد اختلفوا في اسم هذا الرجل على قولين: أوس بن خالد الربعي البصري، وأوس بن عبد الله، فقال بالأول ابن سعد ٩/ ٢٢٢، وابن قتيبة في "المعارف" ٤٦٩، وابن الجوزي في "الصفوة" ٣/ ٢٥٨، وقال بالثاني خليفة في طبقاته ٢٠٥، والبخاري في "التاريخ الكبير" ٢/ ١٦، وابن أبي حاتم في "الجرح والتعديل" ٢/ ٣٠٤، وأبو نعيم في "الحلية"٣/ ٧٨، والمزي في "تهذيبه" (٥٧١)، والذهبي في "السير"٤/ ٣٧١. وأما خالد بن سمير فهو رجل آخر، ذكره ابن سعد ٩/ ٢٢٢ قبل أبي الجوزاء، ولم يذكر له أخبارًا، فلعل هذا ما أوقع المصنف أو المختصِر في الوهم، وقد ترجم له المزي (١٦٠٤).