(٢) في (ع) طمست الترجمة في التصوير، وفي (ح): كان كثير البيان غزير اللسان، وهو تحريف، والصواب ما هو مثبت، وقد استفدناه من "الخريدة": ٣/ ٥٠١. (٣) هو كتاب مشهور مطبوع متداول، وقد قال فيه الإمام الذهبي في "السير": ٢٠/ ٢١٦: وتواليفه نفيسة، وأجلها وأشرفها كتاب "الشفا" لولا ما حشاه بالأحاديث المفتعلة عَمَلَ إمام لا نقد له في متن الحديث ولا ذوق .. وكذا فيه من التأويلات البعيدة ألوان، ونبينا صلوات الله عليه وسلامه غني بمدحة التنزيل عن الأحاديث، وبما تواتر من الأخبار عن الآحاد، وبالآحاد النظيفة الأسانيد عن الواهيات. (٤) كذا قال، وهو وهم، والصواب أنه توفي بمراكش، دفن فيها كما ذكرت مصادر ترجمته، وقال العماد في "الخريدة": إنه توفي بفاس. (٥) الخامة: الغصنة الرطبة من النبات. "اللسان" (خوم). (٦) البيتان في "الخريدة": ٣/ ٥٠٣. (٧) هو أبو الحسن الشنتمري، له ترجمة في "الذخيرة" لابن بسام: ق ٢ / مج ٢/ ٦٣٧ - ٦٣٩، و"الخريدة" قسم شعراء المغرب والأندلس: ٣/ ٥٧٢ - ٥٧٤، و"المغرب في حلى المغرب": ١/ ٣٩٥ - ٣٩٦. (٨) في "وفيات الأعيان": وهو يحلم عنهم. (٩) الأبيات في "الخريدة" قسم شعراء المغرب والأندلس: ٣/ ٥٧٣، و"وفيات الأعيان": ٣/ ٤٨٤ - ٤٨٥.