(٢) تلقيح فهوم أهل الأثر ص ٢٤. (٣) يعني سنة (٥٢) وما بين حاصرتين من (م). وقد استبعد الذهبي وفاتها سنة إحدى وستين (فضلًا عن ستّ وستين، وانظر الكلام قبل تعليقين). وذكر خليفة ميمونةَ في "تاريخه" ص ٢١٨ فيمن توفي في سنة إحدى وخمسين. (٤) تلقيح فهوم أهل الأثر ص ٣٦٥. وذكر فيه ابن الجوزي أيضًا ص ٤٠٣ أن لها في "الصحيحين" ثلاثة عشر حديثًا، اتفقا على سبعة منها، وانفرد البخاري بواحد، ومسلم بخمسة. (٥) يقال له: نُعمان ونُعيمان (مصغرًا) كما في "طبقات" ابن سعد ١٠/ ٤٥٨. وكذا قال ابن عبد البر في "الاستيعاب" ص ٧٢٠، وفرَّق بينه وبين نُعيمان بن عمرو صاحب المُزاح، وترجم له ص ٧٣٣. وجزم ابن حجر في "الإصابة" أنهما اثنان، وترجم لهما فيه ١٠/ ١٦٦ و ١٧٩. وينظر التعليق التالي. (٦) الخبر في "طبقات" ابن سعد ٣/ ٤٥٨ عن زيد بن أسلم قال: أُتيَ بالنُّعيمان، أو ابن النُعيمان. اهـ. وعند ابن عبد البر في "الاستيعاب" ص ٧٣٤ أن الذي جُلد في الخمر هو ابنُ النُّعيمان، وقال: كان نُعيمان رجلًا =