(٢) في (خ) (والكلام منها): الغفاري، والمثبت من "تاريخ دمشق" ٥٩/ ٢٨٧ (طبعة مجمع دمشق)، ولفظة "الخزاعي" بين حاصرتين منه، ومن المصادر. (٣) الأغاني ٩/ ٣ - ٤. (٤) المنتظم ٧/ ١٠٣، ولم أقف على هذا القول عند غيره. (٥) الإكمال ٧/ ١٦١، وتاريخ دمشق ٥٩/ ٢٨٨ (طبعة مجمع دمشق). (٦) في (خ) (والكلام منها): إمامًا، بدل: أصولًا. والمثبت من "المنتظم" ٧/ ١٠٣. (٧) المنتظم ٧/ ١٠٣، ولفظ "وقال" السالف بين حاصرتين منه. والأبيات بنحوها في "نسب قريش" ص ٦٠، و"معجم الشعراء" للمرزباني ص ٢٤٠، ونُسبت فيهما لكثير بن كَثِير بن عبد المطلب. (٨) ثَرَّب عليه: قَبَّحه وعيَّره. قال المرزوقي في "شرح الحماسة" ٤/ ١٧٥٨: إذا نال الجانيَ عليه عاقبه وهو مُجمِلٌ، أي: لا يشتطّ ولا يسرف، ولكن ينهج طريق العدل في الانتقام.