(٢) في النسخ: وعدل، وما استظهرته هو الصواب إن شاء الله، من عزل بمعنى تنحى، واستعارته العامة بمعنى كنَّس ونظف، وهو المراد هنا، يؤيده ما قاله ابن الجوزي في "المنتظم": ٩/ ٢٢٨: وأنفذ الصناع لتنقية المعين والمصنع، وكانت العرب طموها، واغترم على ذلك مالًا كثيرًا. انظر "معجم متن اللغة": ٤/ ٩٥. (٣) في (ع) رخو، وفي (ب) زجر، وفي (م) رحر، وفي (ش) زحر، ولم أقف عليها، وفي مطبوع "تاريخ العظيمي": ٣٧١: كفر رحو. (٤) له ترجمة في "التحبير": ١/ ١٧٧ - ١٩٢ - وفيه ثبت سماعاته - و"المنتظم": ٩/ ٢٢٨، و"سير أعلام النبلاء": ١٩/ ٣٠٣ - ٣٠٧، وفيه تتمة مصادر ترجمته. ولم يترجم ابن عبد الهادي له في "طبقات علماء الحديث" كما ذكر في حاشيته، وإنما ترجم لابنه عبيد الله المتوفى سنة (٥١٧ هـ).