(٢) بعدها في "تاريخ دمشق" ١٧/ ٢٠٤، و"مختصره" ٢٥/ ٢٤٨: بالكَلَّاء التي تُعرف بالزُّبير، وأقطعه موضع ماله بالبصرة الذي يُعرف بمنذران. (٣) تاريخ دمشق ١٧/ ٢٠٤ (مصورة دار البشير) و"مختصره" ٢٥/ ٢٤٨، وما بين حاصرتين منهما. (٤) في الكلام اختصار مخلّ، فجاء في المصدرين السابقين أنه ورد على يزيد بن معاوية خلافُ عبدِ الله بنِ الزُّبير له وإباؤه بيعتَه، فكتب يزيد إلى عُبيد الله بن زياد بذلك، وأمرَه بأن يبعث إليه المنذرَ بنَ الزبير، فأخبر ابنُ زياد المنذرَ بالكتاب، وخيَّره بين أن يبقى عنده ويشتمل عليه ابنُ زياد، أو أن يخرجَ حيث شاء، فاتفقا على كتمان الكتاب ثلاث ليال ريثما يخرج المنذر من البصرة، فخرج منها وأصبح بمكة صُبْح ثامنة … (٥) في "تاريخ دمشق" ١٧/ ٢٠٦: وصارمي. وفي "مختصره" مثل ما هنا.