ثم إن ما يجمع سلاجقة الروم مع الدانشمند هي صلة قرابة من قبل الأمهات، انظر عن الدانشمنديين "معجم الأنساب" للزامباور: ٢٢٠ - ٢٢١، "الدول الإِسلامية" ٣٢٨ - ٣٣١، وكتاب "الدانشمنديين وجهادهم في بلاد الأناضول" للدكتور علي بن صالح المحيميد: ٢١ - ٢٢ - ١٠٣. (١) ترجمته في "خريدة القصر" قسم شعراء الشام: ٣/ ٢٣ - ٢٥، و"المنتظم": ٩/ ١٥٣، و"المحمدون من الشعراء" للقفطي: ١٣٨ - ١٤٣، و"الوافي بالوفيات": ١/ ٣٥٦ - ٣٥٧، و"العقد الثمين": ١/ ٣٩٨، و"النجوم الزاهرة": ٥/ ١٩٥، و"معاهد التنصيص": ٣/ ٢٠١. (٢) في النسخ الخطية ومصادر ترجمته ما خلا "الخريدة" و"المحمدون من الشعراء" أنه ولد سنة (٤٤١ هـ)، وهو وهم، صوابه ما ذكره العماد في "الخريدة" وتابعه القفطي في "المحمدون"، وقد أثبته، إذ ذكر في ترجمته هنا أنه خدم الوزير أبا القاسم، ووفاة الوزير المذكور سنة (٤١٨ هـ)، وذكر العماد وتابعه القفطي أنه لقي في صباه أبا الحسن التهامي الشاعر، ومقتل التهامي سنة (٤١٦ هـ)، وورد غزنة سنة (٤٤٦ هـ)، وعمر إلى حد المئة. (٣) هو الحسين بن علي بن الحسين المغربي، وقد توفي سنة (٤١٨ هـ)، وقد سلفت ترجمته في حوادثها. (٤) أوردهما ابن حجة الحموي في "خزانته": ١١٦ في أنواع البديع الذي يسميه أرباب البلاغة القول بالموجب، ونسبهما الذي ابن حجاج، وقد نبه على ذلك ابن تغري بردي في "النجوم الزاهرة": ٥/ ١٩٥. (٥) ترجمته في "المنتظم" ٩/ ١٥٣ - ١٥٤، و"سير أعلام النبلاء": ١٩/ ٢٣٥ - ٢٣٦، وانظر تتمة مصادر ترجمته فيه. وخداداد: كلمة فارسية تعني هبة الله.