(٢) المسند (١٦٨٤٩)، وما سيرد بين حاصرتين منه. (٣) أخرجه مسلم من طريق ابن هشام -واسمه كثير- في كتاب الإمارة، باب قوله ﷺ: لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين، بعد الحديث (١٩٢٣). وأخرجه البخاري (٧١) من طريق آخر عن معاوية ﵁ بنحوه في كتاب العلم، باب من يرد الله به خيرًا يفقهه في الدين. (٤) أي: دفعني بكفّه. وذكر ابن الأثير في "النهاية" أنه يُروى أيضًا: فَحَطَاني حَطْوَة، بغير همز. وقال أيضًا: وقيل: لا يكون الحَطْءُ إلا ضربة بالكفّ بين الكتفين. (٥) في هذه الرواية اختصار مُخلّ. والعبارة في "صحيح مسلم" (٢٦٠٤): قال: فجئت، فقلت: هو يأكل. قال: ثم قال لي: "اذهب فادع لي معاوية". قال: فجئت فقلت: هو يأكل. فقال: "لا أشبع الله بطنه". (٦) في "مختصر تاريخ دمشق" ٢٧/ ٥٩: بضع.