(٢) في (خ): لأتخوَّف. (٣) في "تاريخ دمشق": ما أخافك إلا على نفسك. (٤) هي كنية معاوية. (٥) أي: أَعْدِل وأَحِيد بك عن الطريق. (٦) ينظر أيضًا "البداية والنهاية" ١٢/ ٢٠١ - ٢٠٢. وصدر القصة في "أنساب الأشراف" ٤/ ٨١. (٧) تاريخ دمشق ٦٨/ ٢٨١ (طبعة مجمع دمشق) ونسب الكلام في (م) للمدائني. وهذا الكلام مقتبس من حديث ابن عمر مرفوعًا: "ما تجرَّع عبدٌ جرعة أفضل عند الله ﷿ من جرعة غيظ يكظمها ابتغاء وجه الله تعالى". أخرجه أحمد (٦١١٤)، وأخرجه أيضًا من حديث ابن عباس (٣٠١٥). (٨) يعني المدائني، حيث نُسب الخبر في (م) إليه، وهذا الكلام بين حاصرتين منها. (٩) أنساب الأشراف ٤/ ١٤٧. (١٠) المصدر السابق ٤/ ٣٨، ولفظ "وجدَّة" بين حاصرتين منه، وسيرد ص ٨١. (١١) يعني المدائني. والشعر الآتي في "أنساب الأشراف" ٤/ ٧٤. ومن هذا الموضع إلى ترجمة صحار العبدي ص ٨٤ ليس في (م).