(٢) فِي (أ) و (د) (والكلام منهما): عليها. والمثبت من "أنساب الأشراف" ٦/ ١٥١. (٣) فِي المصدر السابق: وكان يقال: إن زفر بن الحارث من كندة. (٤) قال المرزوقي فِي "شرح الحماسة" ١/ ١٥٥: حكى الأصمعي فِي الأمثال: ما كلُّ بيضاء شحمة، ولا كل سوداء تمرة. والمعنى: ليس كلُّ ما أشبه شيئًا ذلك الشيء. اهـ. ونُسبت الأبيات فِي "أنساب الأشراف" ٦/ ١٧٥ لعُمير بن الحُباب السُّلمي، وفيها: حَسِبنا كل سوداء تمرة. (٥) فِي "الحماسة" ١/ ١٥٥ (شرح المرزوقي): قارعْنا. (٦) فِي (أ): جُذامًا. (٧) النَّبْع: خير الأشجار التي يتَّخذُ منها القِسيّ وأصلبُها كما أن الغَرَبَ شرُّها وأرخاها، فجعلت العرب تضرب المثل بها فِي الأصل الكريم واللئيم. يقول: لما قرعنا أصلهم بأصلنا أبت العيدان من التكسُّر. قاله المرزوقي فِي "شرح الحماسة" ١/ ١٥٦. (٨) أي: خيلًا.