(٢) طبقات ابن سعد ٨/ ٣٦٨، وحلية الأولياء ٤/ ٣١٣، وتاريخ دمشق ص ١٧٥. (٣) طبقات ابن سعد ٨/ ٣٦٩، وتاريخ دمشق ص ١٩٦ - ١٩٧. والبيت لكُثَيِّر عَزَّة، وهو في "ديوانه" ص ٧٨. (٤) طبقات ابن سعد ٨/ ٣٧٠، وتاريخ دمشق ص ٢١٩ (الطبعة المذكورة قبل) وما بين حاصرتين منهما. ومن قوله: وقال الشعبي: ما كتبتُ سوداء … إلى هذا الموضع، ليس في (ص). (٥) طبقات ابن سعد ٨/ ٣٧١. (٦) قول أبي حنيفة: "رأيتُ الشعبيّ يلبس الخَزَّ ويجالس الشعراء" في "طبقات" ابن سعد ٨/ ٣٧٠، وأما قوله: يلبس الفِرَاء ويقول: دباغُها طهورُها، فهو فيه ٨/ ٣٧٢ من كلام صالح بن أبي شعيب. وقولُه: "دباغُها طهورها" رُوي مرفوعًا عن عدد من الصحابة، ينظر حديث عائشة ﵄ "مسند" أحمد (٢٥٢١٤). (٧) طبقات ابن سعد ٨/ ٣٧٣. (٨) بنحوه في "طبقات" ابن سعد ٧/ ٣٧٣، وتاريخ دمشق ص ٢٠٠. والبيتان بنحوهما للبيد، ينظر "ديوانه" ص ٣٥٢.