عَتِبْتُ على سَلْمٍ فلما فَقَدْتُهُ … وجَرَّبْتُ أقوامًا بكَيتُ على سَلْمِ ومن قوله: وهو يقرض الشعر، وقيل له: يا أبا عمرو كم أتي عليك من السنين ص ٣٨١ … إلى هذا الوضع، ليس في (ص). (٢) في (ص): إزار. ولفظة "الشعي" السالفة ببن حاصرتين منها. (٣) تاريخ دمشق ص ٢٣٤. وداود الأوْدي هو ابن يزيد بن عبد الرحمن، وهو ضعيف. ينظر "تهذيب الكمال" ٨/ ٤٦٧. (٤) في (ص) (والخبر منها): حجة. والمثبت من "العقد الفريد" ٣/ ١٠، والخبر فيه. ولم أقف عليه عند الخطيب البغدادي. (٥) قوله: عن الشعبيّ (بين قوسين عاديين) لابدّ منه، وهو في "العقد الفريد" ٣/ ٦٨. ولم أقف على الخبر عند الخطيب البغدادي. (٦) القُنْبَرَة (بفتح الباء كما نبَّه عليه الفيروزآبادي) أو القُبَّرة: ضرب من الطير.