(٢) تاريخ الطبري ٧/ ٢٦ (في أحداث سنة ١٠٥)، وسيذكره المصنف أول سنة (١٠٦). (٣) في "مروج الذهب" ٧/ ٤٦٦: أربعة آلاف. (٤) جمع قَناة، وهي الآبار التي تُحفر في الأرض متتابعة ليُستخرج ماؤها ويسيح على وجه الأرض. "النهاية" (قنا). وجاء في سياق آخر في "مختصر تاريخ دمشق" ٢٧/ ٩٨ أن هشامًا هو الذي حفر الهنيَّ وعمله. والهَنِيُّ والمَرِيُّ: نهران بإزاء الرقة والرافقة، ذكرهما ياقوت في "معجم البلدان" ٥/ ٤١٩. (٥) جمع مصنع، وهو شبه الحوض. يجمع فيه ماء المطر ونحوه. (٦) كذا وقع الكلام في (خ) مختصرًا والكلام منها فقط، وسترد ترجمتُه بعد ترجمتين. (٧) في (خ) (والكلام منها): الأنصاري، وهو خطأ. (٨) في "تاريخ" الطبري ٧/ ٢٦، و"الكامل" ٥/ ١٢٦ أن إبراهيم بن هشام بن إسماعيل هو الذي حجّ بالناس في هذه السنة (يعني سنة ١٠٥)، والنصري على مكة والمدينة. (٩) في (خ) (والكلام منها): بعد الظهر، والمثبت من "تاريخ" الطبري ٧/ ٢٦، و"الكامل" ٥/ ١٢٦. وسترد له قصة بنحوها أواخر أحداث سنة (١٠٩) (قبل التراجم).